الصفحه ٢٣ : فيساند هذا الرأي ، ولكن يذكر أنه ولد في الحادي عشر من ذي الحجّة (٣).
وأشار الشيخ الطبرسي إلىٰ القولين
الصفحه ٢٥ : ) (٣)
والشيخ الصدوق يشير إلى القول الأخير
برواية عن محمد بن يحيى الصولي ويقول : إن أمه هي أم ولد تسمى تكتم. ثم
الصفحه ٢٧ : عليهالسلام قد ولد في نفس السنة
التي توفي فيها جدّه الامام الصادق عليهالسلام
ـ أي في سنة ١٤٨ هـ ـ علىٰ قول
الصفحه ٢٨ :
أعوام (١).
وعليه يصح القول بأنه لم يعاصر مدرسة جدّه ، وقد أشرنا الى أن الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ٣٧ : ، وأخذت تذيع على الناس ما يملكه الامام من طاقات هائلة من العلم والفضل ، كما ذهب معظمهم الى القول بإمامته
الصفحه ٤٤ : على وجه الخصوص ، إضافة إلى كثرة اختلاف الناس حولها ، وحاجتهم الماسة إلى القول الفصل فيها ، بغية الخروج
الصفحه ٥٤ : القول الفصل حول إمامته بوضوح لا يخفىٰ ، وهذا الأسلوب تتوضح خطوطه من خلال روايات عديدة ، وبعد دراستنا لها
الصفحه ٦٠ :
الرضا عليهالسلام للإمامة ليس هو الحب
فحسب ، والا فقد كان الكاظم عليهالسلام
ـ على حد قوله الشريف
الصفحه ٦٥ : ذكرناه قوله عليهالسلام وقد سأله العباس
النجاشي الأسدي : أنت صاحب هذا الأمر ؟ فقال عليهالسلام
: «
إي
الصفحه ٧٥ : تلاوة
ومنزلُ وحي مقفر العرصات
فلمَّا انتهى « دعبل » إلىٰ قوله
:
خروج
الصفحه ٨٣ : الرضا عليهالسلام
: «
آمنك الله يوم الفزع الأكبر »
فلما انتهى إلىٰ قوله :
وقبر ببغداد لنفسٍ
الصفحه ٨٦ : المستويات.
وغني عن القول أن العوامل السياسية
المتغيرة والضاغطة ودرجة وعي الأُمة في كل مرحلة أو مقطع زماني
الصفحه ٨٩ : بيته واُمته ، ثم قال : «
ما تقول يا نصرانيُ ؟ هذا قول عيسى بن مريم فإن كذّبت ما ينطق به الإنجيل فقد
الصفحه ٩٠ : وعيسىٰ بن مريم وداود خليفةُ الله عزَّوجلَّ في الأرض ».
فقال له : أثبت قول موسى بن عمران.
قال الرِّضا
الصفحه ٩٢ : الإنجيل قول عيسىٰ : إنِّي ذاهب إلىٰ ربِّي ورَبِّكم ، والفارقليطا جاء هو الَّذي يشهد لي بالحقِّ كما شهدتُ