الصفحه ١٥٠ : خيرٌ من العلاج ، فهو يحذر من مجالسة أهل المعاصي ولو كانوا ضمن دائرة
________________
(١)
عيون
الصفحه ١٠٤ : ، فقال له : يابن رسول الله أتقول بعصمة الأنبياء ؟
قال : « نعم ».
قال : فما تعمل في قول الله عزّوجلّ
الصفحه ٨٢ :
يتفرّقوا تفرّقوا
مسرعين (٢).
صفوة القول ؛ لقد فجّر الإمام أمامنا
نهراً من العاطفة في قلب كل
الصفحه ٩١ : عليهالسلام
؟ ».
فقال رأس الجالوت : هذا قول موسى لا
ندفعهُ.
فقال له الرِّضا عليهالسلام : «
هل جاءكم من
الصفحه ١٢٥ : ـ فذلك
قوله تعالى : ( إِلَىٰ رَبِّهَا نَاظِرَةٌ ). والناظرة : المنتظرة ». ثمّ قال عليهالسلام : « ألم
الصفحه ١١٥ : ء ويمحو ما يشاء ، منها : قوله تعالى : ( يَمْحُو اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ
وَعِندَهُ أُمُّ الْكِتَابِ
الصفحه ١١٦ : العباد
متوقفة على القول بالبداء ، إذ لو اعتقدوا أنَّ كل ما قُدّر في الأزل فلا بُدَّ من وقوعه حتما لما
الصفحه ٢٤ :
الصادق عليهالسلام (١)
، وهو الموافق للقول الأول.
من جانب آخر وردت روايات عن جدّه الإمام
الصادق
الصفحه ٣٠ : أبيه على القول بإمامته والتّعظيم لحقِّه والتسليم لأمره ، ورووا عن أبيه عليه السلام نصوصاً عليه بالإمامة
الصفحه ٤٩ : محمد الباقر لعلمي والمعدن لحكمي ، سيهلك المرتابون في جعفر الراد عليه كالراد عليّ ، حق القول مني لأكرمنّ
الصفحه ٥٢ :
كلامي ، ورسوله رسولي ، وما قال فالقول قوله »
(١).
قال الشيخ الصدوق بعد رواية الخبر : إن
زياد بن مروان
الصفحه ٦٩ : : ومن أين يا أبا الحسن ؟ فقال : « من قول الله عزّوجلّ
: ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ
الصفحه ١٠٠ : إن كان القول قولكم ، وليس هو كما تقولون ، ألسنا وإياكم شرع سواء ، ولا يضرّنا ما صلينا وزكينا وأقررنا
الصفحه ١٧ :
للتخلص من الامام عليهالسلام
عن طريق دس السّم اليه ، كما سيأتي في محله من هذا البحث.
وخلاصة القول أن
الصفحه ٢١ : آخر ، يمتحن القضاة والمحدثين بالقول بخلق القرآن ، وفتك بوحشية وقسوة بكل من عارض هذه المسألة أو أبدى