الصفحه ١٨٦ :
الدخول في ولاية
العهد فماذا يمكن أن يحدث ؟ فبغض النظر عن القتل الذي ينتظره سوف يفتح باباً من البلا
الصفحه ١٨٧ : التي كان يعانيها امامنا ، وتكشف عن شدة الضغوط التي تعرض لها لكي يقبل ولاية العهد.
عن غياث بن أسيد
الصفحه ٣٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
يقول : سمعت جبرئيل يقول : قال الله جل جلاله : اني أنا الله لا إله إلّا أنا
الصفحه ٤٩ : فرضي لا ينقطع وحجتي لا تخفى.. وويل للمفترين الجاحدين عند انقضاء مدة عبدي موسىٰ وحبيبي وخيرتي ، إن
الصفحه ٥٤ : ، وهي من صفات الإمام الذي يخلف أباه في الإمامة كما جاءت بهذا أحاديث صريحة كثيرة لا حصر لها.
ثانياً
الصفحه ٥٥ : ، فقال لي : « يا منصور ، أما علمت ما أحدثت في يومي هذا ؟ » قلت : لا ، قال : «
قد صيّرت علياً ابني وصيي
الصفحه ٨٤ :
قلت لا أهتدي لمدح إمامٍ
كان جبريل خادماً لأبيه
فقال المأمون
الصفحه ٨٨ : لمتونها واطلاعه الدقيق على ما تتضمنه من نصوص تثبت نبوة نبينا صلىاللهعليهوآلهوسلم
بحيث لا يسعهم انكارها
الصفحه ٩٣ : ، وبنبيٍّ لا أُؤمنُ به ؟!
لذلك وقف إمامنا معهم على أرض مشتركة من
الفهم ، حيث خاطبهم بلغتهم وأورد نصوصاً من
الصفحه ١٠٠ : لأن هؤلاء لا يؤمنون بالنقل أو النصوص من حيث الأساس.
سادساً
: الرَّد على الزنادقة
وإذا أمعنا النظر
الصفحه ١٠١ : الخلق ، لكثرة ذنوبهم ، فأما هو فلا يخفىٰ عليه خافية في آناء الليل والنهار ».
قال : فلم لا تدركه حاسة
الصفحه ١٢٠ : سبيل الاستشهاد لا الحصر ، قد ذكر عند الإمام الرضا عليهالسلام
الجبر والتفويض ، فقال : « ألا أعطيكم في
الصفحه ١٢٤ : لصاحبه : قبّح الله وجهك ووجه من يشبهك فقال له صلىاللهعليهوآلهوسلم : « يا عبد الله لا
تقل هذا لأخيك
الصفحه ١٣١ :
في طهارة نفسه وبدنه
يمكننا الإشارة إليها بالفقرات التالية :
١ ـ إلتزام الصمت :
لا يخفى بأن
الصفحه ١٣٤ : شهواته ولا يبالي بما قيل له أو فيه لا إيمان له واقعاً ؛ لأن الإيمان التزام وشعور متغلغل في أعماق النفس