الصفحه ١٤٥ : ء كلمة الدين : عن علي بن الحسن بن فضال عن أبيه ، قال الرضا عليهالسلام
: «
من تذكر مصابنا فبكىٰ وأبكىٰ لم
الصفحه ١٨٢ :
على مضض ولاية العهد
، ولكن وفق شروط محددة تحكيها الرواية التالية :
عن محمد بن عرفة وصالح بن سعيد
الصفحه ١٦ : والعتاب على تقليده ولاية العهد للرضا عليهالسلام ، قال : قد كان هذا الرجل مستتراً عنا يدعو الناس الى نفسه
الصفحه ٦٨ :
المأمون : ما تقول يا
أبا الحسن ؟ فقال الرضا عليهالسلام
: «
لا أقول كما قالوا ، ولكني أقول : أراد
الصفحه ١٣٠ : كنتم كما تصفون ، فلا تبنوا ما لا تسكنون ، ولا تجمعوا ما لا تأكلون ، واتّقوا الله الذي إليه ترجعون
الصفحه ١٤٧ : لوالديّ إذا كانا لا يعرفان الحقَّ ؟ قال : « ادع لهما وتصدَّق عنهما ، وإن كانا حيّين لا يعرفان الحقَّ
الصفحه ١٨٥ :
وليس ثمة عبارة يمكن أن تقنع الباحث
بطبيعة الإمام عليهالسلام
في ولاية العهد أفضل من جملة « إني ما
الصفحه ٢٠١ : ................................... ١٦٥
الفصل السادس : ولاية العهد وآثارها على حياة الإمام ............................ ١٦٧
المبحث
الصفحه ٨ : خلفيات ولاية العهد ، والثاني : يكشف لنا عن موقف الإمام من ولاية العهد ، أما الثالث فيعكس آثار ولاية العهد
الصفحه ٤٦ : ذا الذي يبلغ معرفة الإمام ويمكنه اختياره ؟ هيهات هيهات.. فكيف لهم باختيار الإمام ؟! والإمام عالم لا
الصفحه ٩١ : عليهالسلام
؟ ».
فقال رأس الجالوت : هذا قول موسى لا
ندفعهُ.
فقال له الرِّضا عليهالسلام : «
هل جاءكم من
الصفحه ١٢٥ : : ( لَّا تُدْرِكُهُ الْأَبْصَارُ وَهُوَ يُدْرِكُ الْأَبْصَارَ )
(١).
فقال عليهالسلام
: «
إنَّ المؤمنين
الصفحه ١٣٥ : لا يلام على ذلك ، وقد يكون عِرضةً للسخرية والاستهزاء. وأن لا يحبّ لنفسه ما لا يحبّ لغيره ، بل عليه أن
الصفحه ١٦٧ :
الفصل السادس
ولاية العهد وآثارها على حياة الإمام
تعتبر ولاية العهد من أكبر وأخطر
المحطات
الصفحه ١٨٠ :
الرضا عليهالسلام وإناطة ولاية العهد
به.
نحن لانغض الطرف عن تأثير عدد من
العوامل الذاتية