الصفحه ١١٠ : محمد من ذلك فضلاً لا يبلغ أحد كنه وصفه إلّا مَن عقله ، وذلك أن الله عزّوجلّ لم يُسلم على أحد إلّا على
الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام
ليمحو بذلك ماكان من أمر الرشيد فيهم ، وماكان يقرر على خلافه في شيء.. (٢).
وكان الرأي العام في
الصفحه ٢٤ : أنت وأمي أنتم الأئمة المطهرون والموت لايعرى منه أحد ، فاحدث اليّ شيئاً القيه الى من يخلفني ، فقال لي
الصفحه ٧٦ : عليهالسلام
توفرت للامام الرضا عليهالسلام قاعدة جماهيرية
واسعة لم تتوفر لإمام من أئمة أهل البيت
الصفحه ١٠٥ : .
ومن المناسب التذكير بأن أحاديث أئمّة
أهل البيت عليهمالسلام
في تنزيه الأنبياء كثيرة مبثوثة في كتب
الصفحه ٢٠٠ : الأخبار : ............................... ١٥٩
ثانياً : إن الأئمة عليهمالسلام
عباد مخلوقون وليسوا بآلهة
الصفحه ١٩٦ : ء والغامض لا
يُفسر بمعزل عن الظروف الضاغطة التي عاشها الإمام بعد إجباره على قبول ولاية العهد.
على أنه لا
الصفحه ١٩٥ : محمد مهدي شمس الدين : لقد
أدرك المأمون واكتشف بخبرته السياسية أن ظهور هذه التفاعلات ـ ويقصد بها
الصفحه ٣٧ : العالم الخبير المتمرِّس فيها ، يقول الرواة : أنه سئل عن أكثر من عشرين ألف مسألة في نوب مختلفة عاد فيها
الصفحه ٩٠ :
عليك القتل لأنَّك تكون قد كفرت بربِّك
ونبيِّك وبكتابك ».
قال الجاثليق : لا اُنكرُ ما قد بان لي
الصفحه ١١٨ :
، رويتُ عن أبي عبدالله عليهالسلام
أَنَّه قال : « إنَّ لله عزَّوجلَّ علمين : علماً مخزوناً مكنوناً لا
الصفحه ٤٣ : الإمامة أمرٌ
الهي وجعلٌ رباني لا رأي لأحد فيها من الأمة. وبأن الإمام يجب أن يكون منصوصاً عليه من قبل النبي
الصفحه ٩٢ :
فمحمد صلىاللهعليهوآلهوسلم ، أتنكر هذا من
التَّوراة ؟! » قال : لا ما
اُنكرهُ.
ثمّ استعرض
الصفحه ١١٤ : تعالىٰ ، ويرون بأنه تعالى لا تخفى عليه خافية في السماوات والأرض ، وأنه ليس محلاً للحوادث والتغيرات
الصفحه ١٦٦ : : «
ما لك حيّرك الله » ، فوقف عليه بعد الدَّعوة (١).
لقد كان الواقفة من أشد الناس عناداً
للحق لأنهم لا