الصفحه ٣٢ : لا نذهب إليه جزافاً ، فهناك أقوال وروايات تشهد على أن الإمام الرضا عليهالسلام ـ عميد هذه المدرسة
الصفحه ١٢٣ : فأغفر له ؟ يا طالب الخير أقبِل ، يا طالب الشرّ أقصر ، فلا يزال ينادي بذلك حتى يطلع الفجر ، فإذا طلع
الصفحه ١٦٨ :
الخصوص ، ونتعرف على
موقف الإمام الرضا عليهالسلام
من ولاية العهد ، ومن ثم نستعرض آثارها في
الصفحه ٥٧ : : لا ، قال : «
اشهدوا أنّ علياً ابني هذا وصيّي ، والقيّم بأمري ، وخليفتي من بعدي ، من كان له عندي دَين
الصفحه ٥ : الطاهرين ..
وبعد
:
إن
دراسة سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام تعدّ إحدى الركائز
الأساسية في البنا
الصفحه ١٦١ : ء ربوبية وادعى للأئمة ربوبية أو نبوة أو لغير الأئمة إمامة فنحن منه براء في الدنيا والآخرة »
(٥).
ثالثاً
الصفحه ١٥٩ :
بالخَلق (١).
لقد عمل الغلاة على اتخاذ مواقف مناقضة
لمباديء الإسلام الصافية مما دفع أئمة الشيعة
الصفحه ٨٦ : ظل هذا الواقع وجد الأئمة عليهمالسلام أنفسهم أمام
مسؤولياتهم الرسالية الكبيرة وعلى رأسها صيانة الفكر
الصفحه ١١٣ : بالقتل ، فمن لم يكن بخير الناس ، والخيرية لا تقع إلّا بنعوت منها : العلم ، ومنها الجهاد ، ومنها سائر
الصفحه ٢٧ :
عزّوجلّ ورضي رسوله والأئمة بعده في
أرضه ». قال : فقلت له : الم يكن كل واحد من آبائك الماضين رضيّ
الصفحه ١٠٣ :
يعتقد أئمة أهل البيت عليهمالسلام أن الأنبياء (صلى
الله عليهم) معصومون ، بمعنىٰ عدم اقترافهم جريمة ولا
الصفحه ١٩٩ :
الدالة على اصطفاء الأئمة : ............................ ١٠٨
٣ ـ مكانة آل محمد صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٢٠ :
الاخرى ، وينال من
علمائها والقائمين عليها. وكان أئمة أهل البيت عليهمالسلام
في هذا العصر
الصفحه ٥٩ : :
جارى الإمام الكاظم عليهالسلام الاسلوب المتَّبَع
عند الأئمة عليهمالسلام
في الوصية لأولادهم من بعدهم
الصفحه ٦٧ : ، ثم محمد بن الحسن ، وهم عترة الرسول عليه وعليهم السلام المعروفون بالوصية والإمامة ، لا تخلو الأرض من