الصفحه ٣٨ : ، إن علياً ابني ووصيي والحجّة على الناس بعدي ، وهو أفضل ولدي » (١).
وروى الصدوق عن نُعيم القابوسي
الصفحه ٤٩ : البالغة عنده ، بعترته أثيب وأعاقب : أولهم علي سيد العابدين وزين أوليائي الميامين ، وابنه شبيه جدّه المحمود
الصفحه ٥١ : ماوراء هذه العبارات من دلالات..
عن الحسين بن نعيم الصحاف ، قال : كنت
أنا وهشام بن الحكم وعلي ابن يقطين
الصفحه ٥٢ : ، قال : دخلت
على أبي ابراهيم عليهالسلام
وعنده علي ابنه ، فقال لي : « يا زياد ، هذا كتابه كتابي ، وكلامه
الصفحه ٥٤ :
أبي الحسن موسى عليهالسلام قال : «
ابني عليّ أكبر ولدي ، وآثرهم عندي ، وأحبهم إليّ ، وهو ينظر في
الصفحه ٥٥ : ، فقال لي : « يا منصور ، أما علمت ما أحدثت في يومي هذا ؟ » قلت : لا ، قال : «
قد صيّرت علياً ابني وصيي
الصفحه ٥٦ : من الإمام من بعدك ؟ فقال : «
ابني علي عليهالسلام
» (١).
ونظير هذه الرواية ما أسنده الصدوق
إلىٰ نصر
الصفحه ٦٠ : السنّة ، والأمر الى ابني
عليّ سميّ عليّ وعليّ ، فأمّا عليّ الأول فعلي بن أبي طالب عليهالسلام وأما عليّ
الصفحه ٧١ :
عندكم (١).
ثانياً
: إخبار الإمام الرضا عليهالسلام
بإمامة ابنه الجواد عليهالسلام
:
شغلت إمامة
الصفحه ٧٢ :
عيسىٰ بالحجّة وهو ابن أقلّ من
ثلاث سنين ؟! » (١).
وفي رواية أخرى عن معمر بن خلاد ، قال :
سمعت
الصفحه ٧٦ : المشهورون كأبي الصلت الهروي وإبراهيم بن عباس الصولي وأحمد بن محمّد ابن أبي نصر البزنطي والحسن ابن محبوب
الصفحه ٧٧ : وشاعرٍ
ملهم هو إبراهيم ابن العباس الصولي الذي عاصر الإمام عليهالسلام
واتصل به اتصالاً وثيقاً ، وقد لخّص
الصفحه ١٥٢ : من الحوار الذي دار بين الإمام الرضا عليهالسلام وبين ابن السكّيت الذي أثنىٰ على الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٦١ : ، قال الله تعالى : ( وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ
مَرْيَمَ أَأَنتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ
الصفحه ١٠ : بعده ابنه الأمين المخلوع (١٩٣ ـ ١٩٨ هـ) وأوائل حكم المأمون (١٩٨ ـ ٢١٨ هـ) الذي عهد إليه بولاية العهد