الصفحه ١٢٩ : السيطرة على نفسه وكبح جماحها ، وإيقاظ خير ما في النفس البشرية من قيم ومشاعر وأحاسيس ، وتسعى إلى استئصال كل
الصفحه ١٣٨ : بأن القناعة كتربة خصبة ينمو فيها العمل ولو كان قليلاً ما دام خالصاً لله تعالىٰ. أما حرص الإنسان على
الصفحه ١٤٤ : تعود بأعظم الفوائد على المخلوق في الدنيا والآخرة.
ثالثاً
: علاقة المسلم بنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٣٧ : هل هو خالص لله أم لا ؟ فليس العمل المجرّد في الإسلام هو المطلوب ، وإنما العمل المقترن بدوافع نبيلة
الصفحه ١٥١ : والتباعد والمغاضبة ، أي يبالغ في ذكر ما يبطل مذهبه.
(٢)
اُصول الكافي ٢ : ٣٧٤ / ٢ ، أمالي الشيخ المفيد
الصفحه ٢٧ :
عزّوجلّ ورضي رسوله والأئمة بعده في
أرضه ». قال : فقلت له : الم يكن كل واحد من آبائك الماضين رضيّ
الصفحه ١٣٠ : عليهماالسلام
قال : «
رفع إلى رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
قوم في بعض غزواته فقال : من القوم ؟ فقالوا
الصفحه ١٤١ :
: «
أحبّ الأعمال إلى الله عزَّوجلَّ في الأرض
________________
(١)
اُصول الكافي ٢ : ٥٠٤ / ٣ باب
الصفحه ١٤٣ : إلىٰ من أساء إلينا ، فنرىٰ والله في ذلك
العاقبة
________________
(١)
اُصول الكافي ٢ : ٤٧٦ / ١ باب
الصفحه ١٤٥ : .
(٢)
الشطط : مجاوزة القدر في كل شيء ، يعني لو كان كذلك لكان التكليف فوق الطاقة.
(٣)
اُصول الكافي ٢ : ٤٩٤
الصفحه ١٣٤ : شهواته ولا يبالي بما قيل له أو فيه لا إيمان له واقعاً ؛ لأن الإيمان التزام وشعور متغلغل في أعماق النفس
الصفحه ٧١ : عليهالسلام
بنفسه لتوضيح ما قد خفي على بعضهم ، وذكّرهم بما حصل في تاريخ الأنبياء عليهمالسلام
وما جرىٰ في
الصفحه ٣٧ :
شهادتي ، ولقد جمع
المأمون في مجلس له عدداً من علماء الأديان وفقهاء الشريعة والمتكلمين فغلبهم عن
الصفحه ٣٦ : أكثر فأكثر في أصقاع البلاد ، كأبرز رجال العلم وأوسعهم معرفة وأكثرهم جلالة وشرفاً..
قال أبو الصلت عبد
الصفحه ٢٩ : والمجالات من جهاتها ، ومن هذه المنافذ نافذة العلم والتدريس ، فبينما كان الطريق العلمي يكاد يكون مفتوحاً علىٰ