الصفحه ١١٤ : عالم بالجزئيات كعلمه بالكليات ، وعلمه بالمعدوم كعلمه بالموجود ، وآراء الشيعة هذه مدونة في عشرات الكتب
الصفحه ١٠٤ : الْعِلْمِ ) (٦).
وأما قوله عزّوجلّ في آدم عليهالسلام :
( وَعَصَىٰ آدَمُ رَبَّهُ فَغَوَىٰ ) فإن الله
الصفحه ٩ : ) (١)
، فقد كان إمام زمانه وكان الشاهد على عصره ، لما اتصف فيه من كمالات كثيرة : «
فيه العلم والحكم والفهم
الصفحه ١٥٢ : الإلهية.
أما النظرية الإسلامية في علم الاجتماع
فتأخذ بنظر الاعتبار عامل الغيب ، وتعده من أبرز العوامل
الصفحه ٤٧ :
قال له : فدلالة
الإمام فيما هي ؟ قال : « في العلم واستجابة الدعوة.. »
(١).
ومن الواضح أن الإمام
الصفحه ١٣٢ :
من علامات الفقه كالعلم والصمت ، عن أحمد بن محمد بن أبي نصر قال : قال أبو الحسن الرّضا عليهالسلام
الصفحه ٣٠ : ء في فنون العلم من علم الدين وغيره ما ملأ بطون الدفاتر وألّفوا في ذلك المؤلفات الكثيرة المروية عنه
الصفحه ٥ : الطاهرين ..
وبعد
:
إن
دراسة سيرة أئمة أهل البيت عليهمالسلام تعدّ إحدى الركائز
الأساسية في البنا
الصفحه ١٣٦ : أَتْقَاكُمْ )
(١) ».
حاول بذلك التنبيه على أن الاعتماد على
محض القرابة ليس يستحسن في العقول ، وإنما الشرف في
الصفحه ٣٢ : والتبليغ بسرية.
ومما يعكس مدىٰ نشاطه العلمي في
المدينة ، ما ورد من أقوال أبرز علماء التراجم والرجال بحقّه
الصفحه ١٣١ :
في طهارة نفسه وبدنه
يمكننا الإشارة إليها بالفقرات التالية :
١ ـ إلتزام الصمت :
لا يخفى بأن
الصفحه ٢٥ : المتهجِّدين ، ويعرف بالعبد الصالح) (١).
ولما كانت الفروع تتبع الأصول ، والأصل
الطيب يعطي ثمراً طيباً فمن
الصفحه ١٤٢ : ء »
(٣).
وينقل لنا عليهالسلام
حديثاً عن جدّه زين العابدين عليهالسلام
مبيناً فيه الاقتران في الدنيا بين الدعا
الصفحه ١٤٠ : الصلاة والصوم ، إنّما العبادة التفكّر في أمر الله عزَّوجلَّ »
(١) ، فإمامنا يقدم في مفهومه للعبادة الفكر
الصفحه ١٤٧ : يوقظ إمامنا عليهالسلام خير ما في نفس
الإنسان من أحاسيس خيرة وعواطف نبيلة تجاه والديه ، ويكشف عن