بيان الفرق بين قوله صلىاللهعليهوآله : «رفع ما لايعلمون» وقوله : «رفع النسيان» حيث إن مقتضي الأول رفع التكليف عن الجزء المجهول فقط، ومقتضي الثاني رفع التكليف عن الكلّ رأساً ...................... ٢٢٧
الجهة الثالثة : هل هناك دليل اجتهادي أو أصل عملي يقتضي الإجزأ بالمأتي به في الحال النسيان وكونه مجزيا عن الواقع ، أم لا؟ ...................................................................... ٢٢٨
المقام الثاني : في بطلان العمل بزيادة الجزء عمداً أو سهواً والكلام فيه يقع من جهات ثلاث : ٢٢٩
الجهة الأولى : في تصوير وقوع الزيادة والاجزاء والشرائط ............... ٢٢٩
الاستشكال في امكان تحقق الزيادة ثبوتاً ، والجواب عنه بالصدق العرفي ... ٢٣٠
الجهة الثانية : في بطلان العمل بالزيادة العمديّة أو السهويّة وعدمه ، وتحقيق أن الزيادة العمديّة تجتمع مع الصحّة ثبوتاً فضلاً عن السهويّة ............................................................. ٢٣١
التمسك باستصحاب الصحّة التأهليّة لإثبات عدم مانعيّة الزيادة ، والإشكال عليه ٢٣٢
في بيان استصحاب بقاء الهيئة الاتصاليّة ، وإمكان تصورها في الصلاة ، وبيان الفرق بين المانع والقاطع ٢٣٣
الاشكال على استصحاب الهيئة الاتّصالية............................... ٢٣٥
الجهة الثالثة : هل قام الدليل على خلاف ما اقتضته القاعده أم لا؟ وتحقيق أنّه لم يقم دليل على بطلان المركب بالزيادة السهوية أوالعمديّة إلا في باب الصلاة............................................ ٢٣٨
في الجمع بين الأخبار الواردة في بطلان الصلاة بالزيادة وحديث لا تعاد.... ٢٣٩
تكملة ـ في أنه لا يتحقق الزيادة بفعل ما لايكون من سنخ اجزاء المركّب قولا ً وفعلاً ، والتفصيل بين قصد الجزئية وعدمه فيما اذا كانت من سنخها .................................................. ٢٤٠
الامر الثاني من التنبيهات : فيما لو تعذر أحد القيود الوجودية أو العدمية باضطرار ونحوه ٢٤٣