الصفحه ٤١٧ : (٢) ، ولعمر أبي حفص
( القزّاز المهمل في رجال الصادق عليهالسلام من كتاب الشيخ (٣) ، ولعمر بن سعيد أبي حفص
الصفحه ٤٤٠ : ، عن أحمد بن الحسن بن علي ، عن عمرو بن سعيد ، عن مصدق بن
صدقة ، عن عمّار الساباطي ، عن
الصفحه ٤٤ :
ابن عامر وابن أبي
عمير (١). والنجاشي قال في ترجمة عبد الله بن عامر : عبد الله بن عامر بن عمران بن
الصفحه ٧١ : النجاشي (٤) ( والظاهر هنا
أنّ أبا العباس ابن عقدة ، لأنّ النجاشي ذكر بعد هذا ) (٥) عن ابن نوح أنّ
الحَكَم
الصفحه ٢٧ :
ابن صالح لما يظهر
من النجاشي أنّ ابن أبي عمير يروي عنه ممكن لولا ما في النجاشي من نوع ارتياب
الصفحه ٢٨ : مذكور في الطرق إلى الحسن بن محبوب وابن أبي عمير
، وإنْ كان فاعل يروي مجهولاً « ونسخة » نائب الفاعل يشكل
الصفحه ١٦١ : ما يقتضي أنّ معاوية ابن حكيم فطحي من غير نقل (٢) ؛ ويحتمل أن يكون
مرجعه إلى محمد بن مسعود ، ويحتمل
الصفحه ١٦٩ :
يظن أنّ الصواب
حينئذٍ ابن أحمد ؛ وفيه نوع تأمّل ؛ لأنّ الذي في النجاشي روى عن محمد بن مسعود
الصفحه ١٩٠ : مفصّلاً (١) ) (٢) ، وأمّا ابن مسكان فلا يبعد ادعاء كونه عبد الله ، إلاّ
أنّ باب الاحتمال واسع والأمر سهل
الصفحه ٤٨ :
وذَكَر الكشي
رواية الفضل عن جماعة منهم ابن أبي عمير وصفوان ابن يحيى والحسن بن محبوب والحسن
بن
الصفحه ٣٠٦ :
العلاّمة عدم
العمل بما يرويه ، كما في المختلف (١).
وقد يتوجه عليه :
أنّ المنقول روايته عن ابن
الصفحه ٢٠١ :
المواضع الذي في النجاشي ، وما لم يكن فيه يشكل الحال بالنسبة إلى وجود الاحتمال.
وأمّا صفوان فهو
ابن يحيى
الصفحه ٢٢١ :
الصلاة
أخبرني
الحسين بن عبيد الله ، عن عدّة من أصحابنا ، عن محمد ابن يعقوب ، عن علي بن
إبراهيم ، عن
الصفحه ٢٩٩ :
ولا ابن الجنيد شيئاً
، والظاهر من مذهبهم عموم المنع (١).
ثم نقل احتجاج
الشيخ بالأصل وهو عدم
الصفحه ٣٠٥ : .
الثالث
: ما ذكره العلاّمة
: من أنّ رواية الحلبي وإن عمل ابن الغضائري ، إلى آخره. يريد به أنّ الرواية