أسقي حاجّ بيت اللّه و أعمر المسجد الحرام؟ فأنزل اللّه تعالى هذه الآية ...، أورده في مناقب ابن المغازليّ ص (٣٢٢ ح ٣٦٨) و عنه في البرهان (٢/ ١١١) و الغاية ص (٣٦٢ ح ٣) و العمدة ف (٢٣ ص ٩٨ ــ ٩٩) و في الجميع «البريدي» غير الأوّل، و قال في الدر المنثور (٣/ ٢١٨) : و أخرج ابن أبي شيبة و أبو الشيخ عن ابن مردويه.
٢١ ــ و عن عروة بن الزبير في الشواهد رقم (٣٣٣).
٢٢ ــ و عن الكلبي موقوفا عليه في تفسير فرات ص (٥٧ ــ ٥٨) و قد وقع في المتن راويا عن أبي صالح فانظر السند في الحديث (٢٩).
٢٣ ــ و عن محمّد بن سيرين بنحو ما مرّ برقم (٢٠) في الشواهد رقم (٣٣٢) و أورده النيسابوريّ في تفسيره (١٠/ ٥٥) و في الدرّ المنثور (٣/ ٢١٨) عن الفريابي، و كذا في لباب النقول (ص ١١٥) و أسباب الواحديّ ص (١٨٢).
و في تفسير فرات ص (٥٢) و (٥٤) و (٥٧) أنّه قال في الآية : نزلت في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام .
٢٤ ــ و عن محمّد بن كعب القرظي أنّه قال : افتخر طلحة بن شيبة من بني عبد الدار و عبّاس بن عبد المطّلب و عليّ بن أبي طالب، فقال طلحة : معي مفتاح البيت، و قال العباس : أنا صاحب السقاية و قال عليّ : لقد صلّيت الى القبلة ستة أشهر قبل الناس، و أنا صاحب الجهاد، فأنزل اللّه ( أَجَعَلْتُمْ ... ) نقله في الينابيع (ف ٢٢ ص ١٠٧) عن الجزء الثاني من (صحيح النسائي) و نقله في العمدة (ف ٢٣ ص ٩٩) عن (الجمع بين الصحاح الستة) عن (صحيح النسائي) و كذا في الغاية ص (٣٦٢ ح ٤) و كذا البرهان (٢/ ١١١) و جامع الأصول (٩/ ٤٧٨).