الصفحه ١٦٢ : :
الأوّل
: إنّ القرآن هو مع عليّ عليهالسلام جنبا الى جنب في مسير
هداية العباد، فالقرآن ثاني اثنين إلى جنب
الصفحه ٢١٠ : إذا كان مذكورا مع اسم أبيه فيقول : «حدّثنا
الحسين بن سعيد» و هي موارد قليلة
الثاني
: أنّ فراتا يروي
الصفحه ٢١٣ :
بحيث كان التنبيه على
جميعها مخرجا عن المقصود.
كما أنّي لم أورد مع المصادر النصوص و
المتون حذرا
الصفحه ٢٩٧ : :
__________________
(*) كذا جاءت (و من)
في نسخة طهران هنا و في المواضع التالية مع أسماء السور، و هي ساقطة من نسخة
طشقند، الا
الصفحه ٣٤٣ : بن عطاء، قال : كنت جالسا مع أبي جعفر عليهالسلام .
قال : نزل في عليّ بن أبي طالب عليهالسلام
الصفحه ٣٨٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم و
عليّا هما أول من صلّى و ركع.
و أمّا الآثار الدالة على أنّه عليهالسلام أوّل من صلّى مع
النبيّ
الصفحه ٣٩٠ : مناقب الخوارزمي ص (٢١)، فلاحظ.
٨ ــ روى ابن عبّاس، عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم قوله
: أوّل من صلّى معي
الصفحه ٣٩١ : حنيفة (ج ١ ص ٢٢٢) و في مسنده
بشرح عليّ القاري. المطبوع بلاهور و لفظه : (أنا أوّل من أسلم و صلّى مع رسول
الصفحه ٣٩٢ : اللّه الأسديّ،
عنه عليهالسلام قوله
: أنا عبد اللّه و أخو رسول اللّه ... صلّيت مع رسول اللّه قبل النّاس
الصفحه ٣٩٣ : و روى عبد اللّه بن يحيى، عنه عليهالسلام قال : صلّيت مع
النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ثلاث
سنين قبل أن
الصفحه ٣٩٥ : من صلّى مع رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم ...
الى آخره. أورده الحاكم في المستدرك (٣/ ٤٩٩ ــ ٥٠٠
الصفحه ٤٠٢ : أنّه
قال في عليّ : و هو أوّل من آمن بي و صدّقني و أوّل من وحّد اللّه معي ... في
الينابيع (ب ١٢ ص ٧١
الصفحه ٤١١ : معه شعرا لعليّ عليهالسلام قاله
عند مبيته، و رواه عن الحاكم في مناقب الخوارزميّ ص (٧٤) و عنه في الغاية
الصفحه ٤٦١ : الشيخ و ابن مردويه
عن أنس قال : بعث النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم ببراءة
مع أبي بكر، ثمّ دعاه، فقال لا
الصفحه ٤٦٣ :
الدرّ المنثور (٣/ ٢٠٩ ــ ٢١٠) و أخرج ابن حبان و ابن مردويه عن أبي سعيد.
و قد وردت الرواية عنه مع أبي