الصفحه ٥٦٠ : ).
(النبي على باب عليّ و فاطمة كل غداة)
٥١٨
ــ الصلاة أهل البيت. (النبي، إذا خرج
الى صلاة
الصفحه ٣٨ :
كما أنه معروف عند الطائفة الزيديّة،
يترجمون له في كتب رجالهم، و يروي عنه أعلامهم و إذا قارنّا ذلك
الصفحه ٤٤ : روي بطريقه من
الروايات في الفضائل و التفسير ورد بطرق أخرى.
و لكن، إذا كان هذا ــ و أمثاله ــ
مبرّرا
الصفحه ٧٢ : عليهمالسلام (٣) و
إذا علمنا أنّ تفسير الحبريّ موضوعه (ما نزل من القرآن ...) يتّضح لنا أنّ المذكور
في كلام ابن
الصفحه ٩٢ : سهل و لا جبل و لا برّ و لا بحر، إلّا و
قد عرفت أيّ ساعة نزلت! أو في من نزلت! (٢) .
و إذا كان أمر
الصفحه ٩٥ :
لهذا البحث بعنوان : «إنّ المورد لا يخصّص الحكم».
قال الاصوليّ المقدسيّ : إذا ورد لفظ
العموم على سبب
الصفحه ٩٨ : نزلت في كذا» لا سيّما إذا كان المذكور
شخصا كقولهم : إنّ آية الظهار نزلت في امرأة ثابت بن القيس، و إنّ
الصفحه ٩٩ : .
و هذان الأمران متوفّران في الأمثلة
التي أوردها، كما هو واضح.
أمّا إذا كانت الآية تدلّ على حكم غير
الصفحه ١٠٠ : منها في مجالاتها الخاصّة.
و كذلك إذا كان الموضوع خاصّا لا عموم
فيه، فإنّ القول باشتراك حكم الآية بينه
الصفحه ١٠٢ : (١٢) من
سورة المجادلة (٥٨ ] فكان عندي دينار فبعته بعشرة دراهم، فكنت إذا أردت أن أناجي
النبيّ صلّى
الصفحه ١٠٥ : سبب
لنزولها بالمعنى المصطلح.
الثالث
: إنّ اللّفظ إذا كان عامّا، و لكن علم
إرادة الخاصّ منه سواء من
الصفحه ١١٧ : بالإرسال و
الوقف على الصحابة :
إنّ الحديث إذا اتّصل سنده الى الصحابيّ،
و لم يرفعه الى النبيّ
الصفحه ١٢٥ : آخر، غير هذا السند الضعيف، توضيح ذلك :
قال المحقّق الدربنديّ : اعلم أنّك إذا
وجدت حديثا بإسناد ضعيف
الصفحه ١٢٦ : من طريق آخر ... إذا رأيت حديثا بإسناد ضعيف، فلك أن تقول :
«ضعيف بهذا الإسناد» و ليس لك أن تقول : «هذا
الصفحه ١٣٠ : ، و خاصّة إذا كان راويا عن أبي صالح عن ابن عبّاس، و بالأخصّ في
مجال «تفسير القرآن».
قال الحافظ الرجاليّ