الصفحه ١٧٤ : الحسيني أنّ
التاريخ المذكور ليس بصحيح، لكنه استدل على ذلك بقوله : «لأنّ ياقوتا توفّي سنة
(٦٨٩) كما في
الصفحه ١٧٥ : جدّا، لأنّ
النسّاخ يهتمّون جدّا بكتابة التواريخ لما يكتبون و خاصّة المشاهير من الخطّاطين،
ممّا يقلّل
الصفحه ١٧٨ : تاريخا لأنّها
كتبت سنة (٦٦١) بينما الأخرى كتبت سنة (٧٠٦).
٢ ــ أنّ الاولى منقولة عن خطّ ابن
البوّاب
الصفحه ١٨٩ : كتبها ابن البواب نفسه سماعا لعليّ بن هلال الكاتب، و الظاهر انه سمعه
من المرزباني راوي النسخة، لأنه من
الصفحه ٢١١ : هذا الكتاب موسومة بضعف الأسانيد، لأنّ في رواتها من
اتّهمه علماء الرجال و ضعّفوه، و فيهم من المجاهيل
الصفحه ٢١٢ : المشوّهة، و
قد تنبّهت الى كثير منها فسجّلتها و أغفلت بعضا، لأنّ العمل الذي التزمته أصبح
واسعا جدّا
الصفحه ٢٣١ :
نسخة طهران و هو الظاهر، لأنه صفة لعليّ، و ضبطه في =
الصفحه ٢٧٨ : ابن منظور هذه الجملة في مادّة
«موس» فقال : من جرت عليه المواسي أي من نبتت عانته، لأنّ المواسي إنما
الصفحه ٤٦٩ : عليهالسلام :
اسم نحله اللّه عزّ و جلّ عليّا عليهالسلام ،
لأنّه هو الذي أدّى عن رسول اللّه براءة، و قد كان
الصفحه ١٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، و لم يرو عنه إلّا مع الواسطة ــ إذا
روى شيئا عنه صلىاللهعليهوآله
و رفعه إليه، فحديثه مرفوع
الصفحه ١٠١ : أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا
نَاجَيْتُمُ الرَّسُولَ فَقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيْ نَجْوَاكُمْ صَدَقَةً
الصفحه ١١٣ : .
إنّ المراجع لكتب التفاسير، و خاصّة
الكتب الجامعة لأسباب النزول، يجد أنّهم إذا أرادوا ذكر سبب نزول آية
الصفحه ٢١٠ : «حدّثني» بياء المتكلّم وحده، و لم ترد في التفسير رواية بعنوان «حدّثنا
الحسين» إذا كانت عن الأهوازي، إلّا
الصفحه ٣٢٠ : بعشرة دراهم، فكنت إذا أردت أناجي النّبيّ صلّى اللّه عليه [ و
آله ] تصدّقت بدرهم حتّى فنيت، ثمّ نسختها
الصفحه ٥١٩ : (ج
١ ص ٣٣٨) و فيه : إذا خرج الى صلاة الفجر.
* ــ و عفان بن مسلم، شيخ المؤلّف عن حمّاد،
و عنه جمع، منهم