الصفحه ٩٠ :
إنّ اللّجوء الى هذا الشكل من التأليف،
يثمر المطلوب، لوجهين :
أولا
: لأنّ ربط قضيّة عقائديّة
الصفحه ١١٠ : ،
لأنّ الالتزام بهذا المعنى غير صحيح لوجهين:
الأوّل
: إنّ هذا المعنى بعيد أن يقصده علماء
الإسلام
الصفحه ١٧٢ : «رواية» لأنّ عليّ بن هلال
الكاتب قد سمع من المرزبانيّ (٢) كما
أنّ النباطيّ الذي شاهد نسخة عليّ بن هلال
الصفحه ١٠ : هذا الطلب وقع عندي موقع
القبول، لأنّه كان حقا يخفّف عنّي بعض الاضطراب الّذي كنت أحسّ بعبئه.
و هكذا
الصفحه ١١ : المصادر.
و أنجزت الكتاب مع نهاية شهر رمضان، و
أخذ طريقه إلى الطبع في مطبعة السّعدون ببغداد، لأنّ الناشر
الصفحه ٢٨ : هذا لا مجال للترديد في الكلمة لا في رسم حروفها و لا في ضبط
حركاتها، لأنّ هؤلاء الأعلام ــ و هم من أهل
الصفحه ٤١ : المجروحين ــ في نظره ــ من الرواة، و هو لم يذكر الحبريّ في هذا الكتاب، مع
التفاته اليه، لأنّه ذكره في ترجمة
الصفحه ٧٨ : من الكتاب أنّ وجود العنوان هناك يدلّ بوضوح على تقدّم الحديث
الأوّل من موضعه في سورة البقرة، لأنّه
الصفحه ٨٤ : ، و أنّ نسبة تأليف الكتاب الى
المرزبانيّ لا وجه لها، لأنّه راوية، كما صرّح به ابن النديم في الفهرست، و قال
الصفحه ٩٧ : ،
بأنّ ملاحظة سبب نزولها يكشف عن سرّ التعبير ب ( فَلَا جُنَاحَ ) فيها، و ذلك : لأنّ أهل الجاهليّة
كانوا
الصفحه ١٠٤ : عليهالسلام يقول
لا يجوز حمل العام على شيء خاص واحد، لأنّ الأصل الظاهر من اللّفظ هو العموم، و
لا يحمل على
الصفحه ١٠٩ :
و ذلك لأنّ اتّحاد نسق الأحاديث
المذكورة دالّ على أنّ جريان القرآن على الباقين هو كجريانه على
الصفحه ١١٢ :
الآية أيّام وقوعه (١)
.
و هذا فيه تضييق، لأنّه أخصّ ممّا يطلق
عليه اسم سبب النزول عندهم، لعدم
الصفحه ١١٩ : ، فإنّها لا تكون داخلة في النزاع المذكور، فإنّ ذلك
ليس حديثا مرسلا، لأنّ الصحابيّ لا يروي و لا ينقل شيئا
الصفحه ١٧٣ : يكن
معنى لأن يترحّم الناسخ على منشئ المستنصريّة الخليفة العبّاسيّ المتوفّى سنة
(٦٤٠).
و
ثانيا : أنّ