الصفحه ٥٥٣ : )
٩٣ ــ ٩٤/
قُل
رَّبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ * رَبِّ فَلَا تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ
الصفحه ٥٦٨ : (
وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ ) ثم قال : أنت منار الأنام، و راية
الهدى، و أمين القرآن ... (أبو برزة الأسلمي
الصفحه ٥٧٠ : ) (ابن عباس)
٢٩٥
ــ علي الهادي و منا الهادي (الباقر
في تفسير وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ
الصفحه ٥٧١ : ، و نحن المحسودون (علي
في تفسير)
٤٣٤
ــ فنحن قومه، و نحن المسؤولون (علي
في تفسير ٤٤ ٤٣
الصفحه ٥٧٩ : وَ لِكُلِّ قَوْمٍ هادٍ فالنبي المنذر، و بعلي يهتدي المهتدون
(الباقر)
٣٤٣
الصفحه ٣٧ : مقدمة مسند الحبري.
أمّا الأمر الرابع : فهو مقرّب لهذا
القول، و ذلك لأنّ الراوي لا بدّ و أن يكون أكثر
الصفحه ٩٦ :
و الجواب عنه أوّلا : إنّ البحث
الاصوليّ المذكور لا يمسّ المهمّ من بحث أسباب النزول، لأنّ البحث
الصفحه ١٠٨ : كلّ منها في وقت و جريانه في أوانه تدريجا (١)
.
و ذلك : لأنّ المراد بجريانه، إنّما هو
جريانه و تطبيقه
الصفحه ١٣ : أرجع الى النجف لأجد
الكتاب قد تمّ طبعه في مطبعة أسعد ببغداد، لكنّه قد توقّف عن الصدور الى الأسواق،
لأنّ
الصفحه ٨٣ : كتابا لا يروي فيه إلّا عن شيخ واحد جميع روايات الكتاب، إلّا إذا
أراد أن يؤلّف مسندا لذلك الشخص، و في هذه
الصفحه ٨٥ :
تحمّله بالإجازة،
فاللّازم عليه أن يقول «حدّثنا» لأنّ هذه اللّفظة تؤدّي التّحمّل بالإجازة، لا
الصفحه ١٢٩ : وجود
المتابعة ] لا يقدح في صحّة الحديث، لأنّ وجود المتابعة ليس شرطا في صحّة كلّ حديث
صحيح (٢) .
و قال
الصفحه ٢٠٨ :
النّصّ لأنّ من
الواضح انتهاءها الى ما ألّفه الحبريّ في كتابه أو من أصل مضبوط منقول عنه و على
هذا
الصفحه ٥٥٩ : النجوى (١٢/ ٥٨) فكان عندي دينار فبعته
بعشرة دراهم، فكنت إذا أردت أن أناجي النبيّ تصدقت بدرهم حتى فنيت، ثم
الصفحه ٧٩ : العنوان، لأنّ المراد بما نزل في عليّ عليهالسلام هو
عموم ما نزل فيه وحده أو فيه مع غيره فإنّ المقصود هو