الصفحه ١٠٤ :
فقد احتمل الشيخ حسن الكركيّ العامليّ
فيه أن يكون الامام عليهالسلام أشار
بذلك الى (أنّه لا عبرة
الصفحه ١١٠ : الإختلاف، يحتاج إلى طرق مشخّصة، سنستعرضها فيما
يلي :
و لكنّي أرى أنّ أهمّ شيء يجب تحصيله
في هذا المجال
الصفحه ١١٢ : الربط بالقرائن مع
أنّا لا ننكر مقارنة كثير من الأسباب لنزول آياتها، مع أنّ الالتجاء الى معرفة سبب
النزول
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بعث
الوليد بن عقبة، و هو أخو عثمان لأمّه، إلى بني المصطلق واليا و مصّدّقا، فالتقوه،
فظنّهم مقاتلين
الصفحه ١١٧ : بالإرسال و
الوقف على الصحابة :
إنّ الحديث إذا اتّصل سنده الى الصحابيّ،
و لم يرفعه الى النبيّ
الصفحه ١٣٠ :
المثال الأخير، فليتنبّه (١) .
أقول
: و هذا تنبيه جليل الى وقوع التصحيف في
النقل عن الحاكم، حيث زيد في
الصفحه ١٣١ : إلى الحسن و الصحّة، و أوضحنا منهجنا في ذلك في فصل :
العمل في الكتاب و منهج تحقيقه، من هذه المقدّمة
الصفحه ١٤١ : ء في عليّ و آله
من التنزيل :
للشيخ عليّ بن الشيخ جعفر بن أبي
المكارم العواميّ القطيفيّ.
ذكر السيّد
الصفحه ١٤٣ :
بالقاهرة برقم (٢٧٦٢٢ ب).
* ذكره شيخنا في الذريعة (ج ٤ ص ٤٤٦)
ناسبا له إلى بعض قدماء الأصحاب و قال : «و قد
الصفحه ١٥٤ : ، فقاتلت مع أمير المؤمنين، فلما فرغ ذهبت إلى المدينة، فأتيت أمّ سلمة، فقلت
: إنّي ــ و اللّه ــ ما جئت أسأل
الصفحه ١٥٦ : أشرنا إلى
طرف منها قبيل هذا.
و قد تضافرت الآثار المعبّرة عن ذلك، و
أعلن هو عليهالسلام عنه،
كنعمة
الصفحه ١٦٢ : :
الأوّل
: إنّ القرآن هو مع عليّ عليهالسلام جنبا الى جنب في مسير
هداية العباد، فالقرآن ثاني اثنين إلى جنب
الصفحه ١٧٤ :
و
ثالثا : أنّ ياقوت المستعصميّ منسوب الى
المستعصم باللّه آخر الخلفاء من بني العبّاس (٦٥٦)، و أنّ
الصفحه ١٧٩ :
٣ ــ أنّ النسخة الأولى كاملة، بينما
الثانية ناقصة في موضعين : من أواخر الحديث (١٦) الى أواخر
الصفحه ١٨١ :
نزول القرآن، فنقلت عنه روايات كثيرة، اعتمادا واضحا دام الى سنة (١١٠٧) حيث اعتمد
السيّد البحرانيّ على