المرسية (١) ، أو سكينة ، أو سكنة ، أو نجمة ، أو شقراء النوبية (٢).
__________________
واقتصر أبو نصر البخاري في سرّ السلسلة العلوية : ٣٨ على قوله : امّه أم ولد ، يقال لها : تكتم.
ويظهر من بعضها أنّ اسمها ذلك .. كما ويظهر ذلك من ذيل كلام الحافظ عبد العزيز الذي حكاه في كشف الغمة ٩٠/٣ ، وغاية الاختصار : ٦٧ .. وغيرهما.
وجاء على بعض النسخ والهوامش : (خ. ل : أم الأنس) .. وهو ما أشار له في كتاب تحرير الفقه(تحرير الأحكام) ، واعتمده التفرشي في نقد الرجال ٣٢٢/٥.
(١) لعلّ هذا هو المشهور في التسمية ، كما جاء في أكثر من مصدر ، منه تاريخ ابن الخشاب : ١٩٦ ، وحكاه عنه في كشف الغمة ١١٣/٣ ، إلاّ أنّه قال بعد ذلك : ويقال : شقراء النوبية ، وتسمّى : أروى أم البنين .. ، إلاّ أنّه جاء في تاريخ أهل البيت عليهم السلام : ١٢٣ ـ بعد أن ذكر الخيزران وأنّ اسمها : المربية ، أم ولد ـ قال : ويقال : النوبية ، وتسمّى : أروى أم البنين رضي اللّه عنهما.
ولعلّه تصحيف ، وقد جاء في بعض النسخ منه : الموتية ، وعن ابن الخشاب : المريسية.
(٢) قال في كشف الغمة ٧٠/٣ ـ بعد نقل بعض أسمائها ـ : .. واسمها : أروى ، وشقراء لقب لها.
وفي إعلام الورى : ٣٠٢ (الطبعة المحقّقة ٤٠/٢) ، ويقال : سكن النوبية ، ويقال : تكتم ، وحكاه عنه في كشف الغمة ١٤٩/٣ ، وكذا في عيون أخبار الرضا عليه السلام ١٤/١ ـ ١٦ ، وفيه أيضا : .. فلّما ولدت له الرضا عليه السلام سمّاها : الطاهرة ، وعنه في بحار الأنوار ٤/٤٩ حديث ٧ ، والعوالم ١٩/٢٢ حديث ١ ، وصفحة : ٢٢ حديث ٢ ، ومدينة المعاجز ١٠/٨ ، وصفحة : ١١ حديث ٩ (٢١٠٦) ، وفي صفحة : ١٧ من العيون