الصفحه ٣١١ : والتكليف بما لا يطاق ، بل نفر طائفة منهم و دفعوا عن الباقين
الشبهة .
ويكفى في هذا الدفع اظهار الاحتمال
الصفحه ٦ : العمل، وتردى صاحبها. وعسى أن
يتكلم بالشيء لا يغفر له . الحديث
وفيه في باب الاضطرار الى الحجة، (۳) عن
الصفحه ٢٠ : التصديق بالله تعالى ، وبالنبي والامام عليهمالسلام . مما لا يثاب تار كه
على عبادة أصلا ، لان ترك تصديق
الصفحه ١٤١ : مالم
يوضع له في اللغة ، ومن حقه أن يكون لفظه لا ينتظم معناه ، اما بزيادة، أو نقصان،
أو بوضعه في غير
الصفحه ١٨٠ : العظام وفلق البحر لا يكون شيء من ذلك معجزاً ، لان جنسه داخل تحت
مقدور القدر ولا يمتنع أن يكون جميع ذلك من
الصفحه ١٨٨ : لا
يعلم الا بالوحي وهو دور ، و كذا عدم امكان المعارضة .
ويمكن أن يحمل على الاشارة الى أن السحر
غير
الصفحه ٢٨١ :
النقل فيه علم انه كذب
ومنها : أن تكون الحاجة في باب الدين
الى نقله ماسة ، فاذا لم ينقل نقل نظيره في
الصفحه ٣٥٧ : ليعمل به المتعاملان في دين أو ميراث أو نحوهما .
فاختلاف الفرقة المحقة يرجع الى
الاختلاف في استجماع
الصفحه ٣٥٨ : القهقرى ، ولم يقدروا أهل البيت وأصحابهم
على قلتهم . ينبغي للعاقل أن لا يدخل نفسه النار لاتباع الابا
الصفحه ٣٠١ : الواحد في
الفروع لجاز ذلك في الاصول (۱) وفى ثبوت القرآن، لان جميع ذلك من مصالح
الدين، فاذا لم يصح ذلك في
الصفحه ٣ : القزويني ، تجاوز الله تعالى عن سياتهما ، وآتاهما كتابهما
بيمينهما . ان أكثر اخواننا في الدين من أهل زماننا
الصفحه ١٥٥ : يقترن بحرف الاستقبال نحو ( مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ
فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ
الصفحه ٣٧٢ : .
____________________________________________
(۱) قوله (وجب ترجيح
أحدهما على الآخر الخ) انما يجب الترجيح اذا كانا في دين أو ميراث أو نحوهما، وأما
الصفحه ١١٨ : كانت العلوم
الاستدلالية لا تثبت (۱) الامع
ثبوت هذه العلوم سميت عقلا تشبيهاً أيضاً بعقال الناقة . ولاجل
الصفحه ٢٣ :
لا أدري ممن هو فقيه
بالاجماع .
نقل ان مالكاً (۱) سئل عن أربعين مسألة
فقال في ست وثلاثين منها لا