الصفحه ٢٩٦ : مستلزماً لكذب الآخر، لا أن يكون مخبريهما
نقيضين لجو از ذلك في أخبار الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٤٤ : الكلام فيما يجب
أن يعرف من صفات الله تعالى وما لا يجب. وصفات النبي (ص) وصفات الأئمة عليهمالسلام القائمين
الصفحه ١٩٩ :
تضمنه الخطاب، أو لا
يكون كذلك . فان كان وقت الحاجة ، فانه يؤدى الى ما قلناه، وان لم يكن وقت
الصفحه ٢٤٤ :
أصحاب الاشعرى الى أن
العلم بهذه الاخبار، يحصل ضرورة من فعل الله تعالى، لا صنع للعباد فيها
الصفحه ١٢٤ : ذكر في أحكام الافعال بانه لا يجوز ان يقع شيء من القبح من
الانبياء والرسل والأئمة عليهمالسلام الحافظين
الصفحه ٣٤٠ :
من يقول: لا يجوز ذلك
عقلا. ومنهم من يقول : لا يجوز ذلك، لان السمع لم يرد به. وما رأينا أحداً منهم
الصفحه ٣٦٤ :
العمل بذلك مع انه
قبيح يستحق به العقاب، واسقط عقابهم، لكانوا مغرين بالقبيح ، وذلك لا يجوز . لانهم
الصفحه ٣٨٠ : اختصوا
____________________________________________
عن باقي الأئمة عليهمالسلام ثقات، فاعطي الأكثر
الصفحه ٣٦ : والائمة عليهمالسلام ،
وكذا المجمع عليه .
الصفحه ٣٨٤ :
ومات في حياة أبي عبد الله عليهالسلام.
وجه من وجوه أصحابنا، وفقيه أيضاً، له محل عند الأئمة عليهمالسلام
الصفحه ٣٩١ : يجب
معرفته من صفات الله تعالى وصفات النبي صلىاللهعليهوآله
وصفات الأئمة عليهمالسلام حتى
يصح معرفة
الصفحه ٢٥٣ :
آخراً لا يعتبرونه .
فالشرائط التي اعتبروها هي :
أن يكون المخبرون أكثر من أربعة، ولا
يقطعون على
الصفحه ٢٣٩ : على الجملة ، اذ لا ينافي كذب واحد كذب الآخرين قطعاً ولاعينا مركبة منها بل
هي نفس الاحاد، فاذا فرض كذب
الصفحه ٢٤١ : من قوة العشرة على تحريك ما لا يقوى عليه كل واحد (۱)
.
وقال شارحه عند قوله (حكم الكل): من حيث
هو كل
الصفحه ٢٩٥ :
العبادة لا تصح الا
بما نعلمه دون ما لا نعلمه، فانما كان يدل لو ثبت ان