الصفحه ٦٣ : بالعادة ، وان لم يكن من كمال العقل ،
وتفاوت العقلاء فيها. وزيادة بعضهم على بعض ، لا يقتضي تفاوتهم في
الصفحه ٧٥ : ذلك لا خلاف
فيه، و لا يمتنع أن يسمى أيضاً جميع ذلك (۲) استدلالا وانما يختص
(۳) بتسميته
الاكتساب ما
الصفحه ٩١ : ، ولا تسمى بذلك قبل الاستدلال بها . والمستدل عليه هو
المدلول عليه بعينه غير أنه لا يسمى بذلك قبل حصول
الصفحه ٩٧ : يكن عالماً ،
لا يولد نظره العلم ، لانه اذا لم يكن عالماً بالدليل على الوجه الذي يدل عليه ،
جوز أن لا
الصفحه ١١١ : في البلادة قدير
تب الخ ) باطل فان كل من يرتب كذلك يعلم المطلوب لانه عاقل ، وكل من لا يعلم لا
يقدر أن
الصفحه ١١٥ : ، والمشتاق الى منع
الخمس والزكاة عن ظاهرها ، كأن يباع ما يعلم البائع والمشتري انه لا يسوى الابدرهم
بالف دينار
الصفحه ١١٩ : تحققه تحقق شيء آخر، هو امارة له . وانه لا يستلزم عقلا تحققه
من حيث انه كذلك ، فقولنا معلوم تحققه
الصفحه ١٣٧ : وانه لا يصح
التملك به ولا استباحة التصرف به (۳) وهذه الالفاظ (۴) اذا تؤملت يرجع
معناها الى ما قدمناه من
الصفحه ١٤٨ : لا يفيد
في عين واحدة ، بل يفيد في أعيان فائدة واحدة .
والضرب الثاني : يفيد معاني مختلفة ،
وهو جميع
الصفحه ١٥٣ : طَابَ
____________________________________________
الانشائيات لا يمكن،
أو لغو افادته بخلاف أنت طالق
الصفحه ١٥٤ : مجازاً لانه لا يطرد في كل موضع (۲)
ومنها (الفاء) ومعناها الترتيب (۳) والتعقيب نحو قول
القائل : رأيت
الصفحه ١٥٧ : تارة ، و تارة لا يدخل ، فهو موقوف على الدليل (۳) وان كان الاقوى انه
لا
الصفحه ١٦١ : للالصاق ، وهو اذا كان
الفعل لا يتعدى (۱) الى
المفعول بنفسه مثل قولهم: مررت بزید (۲) لانه لو قال : مررت
الصفحه ١٦٦ : غير محسوس بذاته، ولا بحسب آثاره وصفاته وكل ما هو كذلك لا
يعلم الا بسببه كما حقق في موضعه وسبب عدم
الصفحه ١٧٣ : بمخاطب به (۳) لا
يجب بيانه له .
ولاجل هذا لا يجب أن يبين الله تعالى
لنا مراده بالكتب السالفة لما لم نكن