الصفحه ٣٨٦ : ، عظيم المنزلة فينا وعند مخالفينا. حبس في أيام الرشيد فقيل ليلى
القضاء وقيل بل ليدل على مواضع الشيعة
الصفحه ١٦٧ : المستعمل فيه، بل وقعت موافقة له .
ونظيره انهم صرحوا : بأنه اذا اطلق لفظ
العام على الخاص لا باعتبار خصوصه
الصفحه ١٨٣ : الآيات الا الله (انتهى) (۴) .
و كذا كفار قريش لنبينا صلىاللهعليهوآله ،
وقد روى ابن بابويه في كتاب
الصفحه ٣٢ :
وروى البرقي (١)
في كتاب المحاسن ، عن أبي جعفر الا في تفسير هذه الآية انه قال : من قتل مؤمناً
الصفحه ٦٥ : ءاً منه ، أو لازمة له . وسنوضحه عند قول المصنف والنظر في الدليل من
الوجه الذي يدل يوجب العلم .
لا يقال
الصفحه ٣١٥ : ) نزلت في الوليد بن عقبة (۴) كما قال الزمخشري
وغيره في تفسير سورة الحجرات قال : بعث رسول الله صلى
الصفحه ١٩٢ : ، فتصديقه أو تجويزه يستلزم الكفر بالله ورسوله (۲) .
قال الفخر الرازي في التفسير الكبير في
تفسير سورة طه
الصفحه ١٨٧ : به الزمخشري والبيضاوي (۳) في تفسير سورة الطور
.
واحترز به أيضاً عن الطلسم وهو غريب
عادي بالمعنى
الصفحه ١٥٧ : الرضا عليهالسلام .
(٥) جوامع
الجامع : ١٩٤ في تفسير الآية فالينا مرجعهم ثم الله شهيد على ما
يفعلون .
الصفحه ٥١ :
____________________________________________
بفعله بحسب ما يعلمه
الله من المصلحة بدون سبب موجب يكون من فعلنا. كما يفهم مما سيجيء في بحث الخبر
الصفحه ٣٦٣ : وان كان جائزاً فليس يجوز أن يعلم المكلفون التزام الله تعالى اياه
في نوع مخصوص من الذنب سوى ما استثنى
الصفحه ٣٥٩ : عندهم ، ولاشك ان الاصرار فيما
نحن فيه متحقق .
(۳) قوله (ان كل خطأ
وقبيح الخ) قال الطبرسي في تفسير سورة
الصفحه ٥ :
المسلك الذي اقتضاه
اصولهم، ولم يعهد لأحد من أصحابنا في هذا المعنى، الا ما ذكره شيخنا أبو عبد الله
الصفحه ١٣٤ : ثالث للواجب ، فيفسر حينئذ بما يشمله .
وفائدة الخلاف في التفسير انما يظهر لو
دل دليل على وجوب نية
الصفحه ٧٦ : ) تفسير لكونه أصلا ـ يعني كون الحكم الفقهى
الواقعي مظنوناً ـ ليس دليلا على الحكم الفقهي الواصلي أي ليس