الصفحه ١٩ : : اللوازم والمرافق ، وما أنزل
الله على رسوله ، الآيات البينات المحكمات، الناهية عن اتباع الظن في نفس أحكام
الصفحه ١٤١ : مالم
يوضع له في اللغة ، ومن حقه أن يكون لفظه لا ينتظم معناه ، اما بزيادة، أو نقصان،
أو بوضعه في غير
الصفحه ٢٨٧ : :
لا يجوز العمل )به ان أرادوا انه لا يجوز العمل به في نفس أحكام الله تعالى
بالافتاء بمضمونه، أو القضا
الصفحه ٩٥ : في الكلام، لا
يصح له أن يستدل بقوله صلى الله عليه و آله وسلم على شيء من الاحكام
الصفحه ١١٩ : يصلح
، لكونه امارة بالنسبة الى من لم يعلم تحققه أو كونه مستتبعاً لما هو امارة له في
الغالب ، أو اعتقد
الصفحه ١٦٣ :
والوجه الذي يستعمل عليه المجاز كثير ولا ينضبط ، قد ذكر بعضه في الكتب، ولا يجوز
أن يكون مجاز ولا حقيقة له
الصفحه ٢٤٤ :
أصحاب الاشعرى الى أن
العلم بهذه الاخبار، يحصل ضرورة من فعل الله تعالى، لا صنع للعباد فيها
الصفحه ٣٥٠ :
أحدهما: ان ما يرويه هؤلاء يجوز العمل
به اذا كانوا ثقات في النقل وان كانوا مخطئين في الاعتقاد، اذا
الصفحه ١٧٣ :
خلاف العرف. وجب حمله
على ما تقرر في الشرع، لان خطاب الله تعالى وخطاب النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١١٧ : العلوم فيه كان كامل
العقل يصح منه الاستدلال على الله تعالى، وعلى صفاته ، وعلى صدق الانبياء عليهم
السلام
الصفحه ٢٤٧ : على انه مكتسب .
فيقال له فيما ذكره أولا : لم زعمت ان
العلم بالغائب عن الحس لا يكون ضرورياً ، أوليس
الصفحه ٢٣ : داخل في الفقيه باعتبارها
فيلزم أن لا يكون كل فقيه في مسألة
مجتهداً فيها ، اذ لاظن له حينئذ فيها أصلا
الصفحه ١٩٤ : الكثير قليلا كما في آيات واقعة بدر، فليس بصفات المعجز، لان الاغراء بالجهل
قبيح على الله تعالى. فيحتمل أن
الصفحه ١٢٨ : ءاً على
الاحتمال الثاني، وهذا النزاع يشبه النزاع في مدلولات الالفاظ.
(۱) قوله ضرب منه ليس له
صفة زائدة
الصفحه ١٩١ : عن غير الله تعالى، أو كسبي
يلهم الله المكلف النظر في دليله ، وهو انه قبيح في نفسه، ويمتنع اضطراره