الصفحه ١٣١ :
استوى الأمران فيه،
وعلى المشكوك فيه فيهما بالاعتبارين (انتهى) .
ومقصوده ما ذكرنا الا في عدم
الصفحه ١٠٧ :
على وجه لانه لو ولده
لم يخل أن يكون (۱) النظر
في الدليل يولده (۲) أو
النظر في الشبهة
الصفحه ١٤ :
قال المحقق الحلي (۱)
في رسالته في أصول الفقه (۲) في بحث خبر الواحد،
في نظير هذا المقام : «لا يقال
الصفحه ٦٢ :
والعلم بالحفظ عند الدرس (۱) ولنا في ذلك نظر (۲) ليس هذا موضع الكلام
فيه
الصفحه ٨١ :
فهو سيظن أن الأمر على ما قلده فيه (۱) واذا قلد من لا يجوز
عليه الخطأ ( ۲ ) فكذلك
لا يجوز كون ما
الصفحه ١٣٣ :
فيوصف بأنه مرغب فيه
ومندوب اليه ونفل وتطوع، وهذا الضرب اذا تعدى الى الغير سمى بأنه احسان و انعام
الصفحه ٢٧ : الموصلة الى
فروع الفقه (۴) الكلام
على ما في اصول الفقه (۵) لان
هذه الادلة (۶) أدلة
على تعيين المسائل
الصفحه ٤٢ :
والاولى في تقديم هذه الاصول (۱) ، الكلام في الاخبار،
و بيان أحكامها ، وكيفية أقسامها . لانها
الصفحه ٥٧ :
فان اريد به ذلك، فذلك يوجد في العلم
الاستدلالي الذي لم يقارنه الضرورى (۱) ، لانه في حال حصول
الصفحه ١٧٠ :
اسم للوطى حقيقة
ومجاز في العقد ، لانه موصل اليه ، وان كان بعرف الشرع قد اختص بالعقد كلفظة
الصلاة
الصفحه ٣٨٢ :
ابن أبي زينب في حال
استقامته وتركوا ما رواه في حال تخليطه. و كذلك القول في أحمد بن هلال العبرتائي
الصفحه ٨٧ :
ضرورة أو استدلالا،
ولا يجب في الادلة أن تكون موجودة ، (۱) الاستدلال (۲) بمجيء الشجرة
الصفحه ٢٠٢ :
على مادل عليه ، وان
دل على أنه لم يرد الخاص (۱) نظر فيه ، فان كان ذلك الخاص مما لا
يتسع الا فى
الصفحه ٣٣٧ : الأئمة عليهمالسلام .
وكان ممن لا يطعن في روايته (۱) ويكون سديداً في نقله
(۲) ولم
تكن هناك قرينة
الصفحه ١٦ : العمل بالظن في نفس الاحكام الالهية ، لوظهر نص من
النبي صلىاللهعليهوآله المخصص
لتلك الآيات بالاصول