الصفحه ١٥٠ :
يُوحِي إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ ) (۳) وقد اجتمع هذان في ( وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ
الصفحه ٣٧١ : شاء الله تعالى .
ومنها : أن يكون الخبر موافقاً للسنة
المقطوع بها من جهة التواتر، فان ما يتضمنه
الصفحه ٢٥١ : ذلك صارف له عن النظر فيجب أن لا يكون (۱) عالماً بذلك ، و يجوز
(۲) أن
يكون غير عارف بالله تعالى وصفاته
الصفحه ٧١ : له النظر في معرفة الله
تعالى فحينئذ يعقل العلم عند ذكره الادلة
الصفحه ٢٠٩ : في الاستعمال في غير الموضوع له، ويظهر مما
ذكرنا ان قوله (لم يكن) ذلك ما نعاً من أن يراد به الوجوه
الصفحه ٣٧ : القول فيه ) ان قوله تعالى: (لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ
فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ )
(۱) وقوله تعالى
الصفحه ٢٨٦ :
فأما الاخبار التى هى من باب العمل،
كالاخبار الواردة في فروع الدين، فسنذكر القول فيها ان شاء الله
الصفحه ٢١٥ : هذا الفصل توجيه آخر له بعيد عنه .
(۲) قوله (لانهما يتفقان
الخ) ظاهر الكلام ان الماء مستعمل فيه في
الصفحه ٣٠١ : بعضه، لم يصح في سائره .
قيل له: انه ما كان يمتنع ان يتعبد
بقبول خبر الواحد في اصول الدين كما تعبدنا
الصفحه ١٢٤ :
كان يستحق به ضرب من اللوم والعتب (انتهى) (۲) .
وأيضاً سيحكم المصنف بعد اعادة هذا
المبحث في فصل في
الصفحه ١٢٥ : مادام عاقلا يغمض عينه، كلما
قرب ابرة من عينه بقصد الغمز فيها من غير تخلف ، مع انه فعل له ، تابع لداعيه
الصفحه ٢٤١ :
والمناقشة في مثال الواحد والعشرة سهلة
، فلا يخفى ما في هذا التوجيه من التعسف ومن الشاهد على ما
الصفحه ١١ : في الاجماع انشاء الله تعالى .
وقوله ( واذا سلكنا الخ) فيه مع منافات
ظاهرة لما نقلنا عنه من أن
الصفحه ٤٨ : يشاركه فيه التقليد أيضاً . اذا كان معتقده على ما هو به والذي يبين به
هوسكون النفس
الصفحه ٩٠ : يتجوز في ذلك فيستعمل في الدلالة (۳) فيقولون في الاجسام
انها دليل على خالقها، وبأن القرآن دليل على