الصفحه ٢١٣ : حكمه من حكمه ، أو يكون له معنى واحد يستعمل فيه صريحاً وكناية
، و كون هذه الصورة داخلة في المتنازع فيه
الصفحه ٢٢٦ : ) ان شاء الله تعالى .
(۱) قوله (أو العرفي
والشرعي) في تحقق هذا القسم بدون أن يكون اسماً لغوياً أيضاً
الصفحه ١٥٤ : زيداً فعمرواً ، فانه يفيدان رؤيته له عقيب رؤيته لزيد مع انه بعده
.
ولذلك ادخل الفاء في جواب الشرط
الصفحه ٢٢٥ : شيئاً آخر ، وجب القطع على انه اراد ما اقتضاه الشرع الا أن يدل
دليل على انه أراد ما وضع له في اللغة أو
الصفحه ٧٤ :
المعتزلة، في بيان انه ليس من فعل الله تعالى انه مكلف به ، ولا تكليف بفعل الغير (٣)
. ومرادهم انه لو كان من
الصفحه ١٤٥ : .
____________________________________________
(۱) قوله (من سمع) المراد
به نص من الواضع أو أهل اللغة كما في اطلاق الرحمن على غير الله تعالى ، والمراد
ورود
الصفحه ١٧٦ :
لان ذلك عبث لا فائدة
فيه تعالى الله عن ذلك. وليس لاحد أن يقول يجوز أن لا يفيد بخطابه شيئاً أصلا
الصفحه ٢٩٥ : (۱) بعث ابنه عبيداً (۲) بعد وفات أبي عبد
الله ليعرف الخبر.
وقد روى الصدوق في كمال الدين وتمام
النعمة عن
الصفحه ٣٢٢ : مسطح ، أو عمود
فسطاط فأصابت بطنها ، فألقت جنيناً فقضى فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله .
قاله ابن عبد
الصفحه ٦٨ :
أحدها : أن ينظر في شيء (۱) فيحصل له العلم بغيره
نحو نظرنا في الحوادث لنعلم ان لها محدثاً ، وهذا
الصفحه ٣٤٩ :
وذلك انه لا يمتنع أن يكون هؤلاء أصحاب
الجمل وقد حصلت لهم المعارف بالله تعالى ، غيرانهم لما تعذر
الصفحه ٢٩ : إلى معرفة الله تعالى الا به ،
قال المصنف في الاقتصاد : لا يمكن الوصول الى معرفة الله تعالى ، الا
الصفحه ٩٦ : (۱) على الوجه الذي
____________________________________________
في كلام الله غير
مانع من الاستدلال
الصفحه ١٢٩ : المساوات
ويمكن تقريره يجعل المراد بترك الحرام
في المقدمة الثانية، أيضاً ما هو سبب له، وحينئذ فالمقدمة
الصفحه ١٤٣ : بالفائدة مجموع الوصف المعتبر في استعمال أهل اللغة له لا مجموع
ما وضع له ، سواء كان وصفاً أوذاتاً ، والا فلا