الصفحه ١٥٦ : تقدم المحدث بوقت واحد لا يكون قديماً ، وذلك يدل على حدوث الكلام بالضد
مما يتعلقون به (۳) .
وذهب
الصفحه ٢٠٨ :
ان ذلك باطل، فلاوجه
غير التخيير .
وعلى هذا ينبغى ان تحمل القرائتين
المختلفتي المعنى، اذا لم يكن
الصفحه ٣٦٨ :
في العقل اذا كانت
اما على الحظر أو الاباحة على مذهب قوم، أو الوقف على ما نذهب اليه، فمتى ورد
الصفحه ٨٣ :
على ما هو به (۱) مع خطوره بباله ،
وتجويزه كل واحدة من الصفتين عليه .
وأما الدلالة فهى ما
الصفحه ٩٤ : الله، وان الله لا يجوز عليه القبيح (۲) ولا التعمية والالغاز
في الكلام ، لا يمكنه الاستدلال به على وجوب
الصفحه ١٣٠ : بالمدلول عليه .
(۱) قوله : (وغير ذلك)
كالممكن والجائز وانهما كما يطلقان على المباح يطلقان على معان اخرى
الصفحه ١٣٢ :
والضرب الاخر له صفة
زائدة على حسنه وهو على ضربين : أحدهما : أن يستحق المدح بفعله ، ولا يستحق الذم
الصفحه ٢٦٠ : الناس الخ) هذا على تقدير تمام أدلة من ذهب الى ضرورية العلم ، فلا يرد
عليه ان من النظريات ما لا نجوز
الصفحه ٥٩ :
والعلوم الضرورية على ضربين (۱) ضرب منهما يحصل (۲) في العاقل ابتداءاً،
وهو مثل العلم بان الموجود
الصفحه ٧٧ :
ونحو جهات القبلة وما يجرى مجراها (۱) فلابد أن يذكر حده
وحده ماقوى عند الظان كون المظنون على ماظنه
الصفحه ٨٤ :
الشيء بحيث يعلم به
شيء آخر بالفكر. والشيء الأول ، دال . والثاني مدلول عليه .
والاستدلال في
الصفحه ٩٠ :
فوصف (١) الدال على الطريق بانه دليل من
حيث فعل أشياء استدل بها على الموضع المقصود (۲) .
وقد
الصفحه ١٢٨ :
فالحسن على ضربين:
ضرب منه ليس له صفة زائدة على حسنه (۱) وذلك يوصف بأنه مباح
الصفحه ١٧٩ : كسبياً فيتوقف على
العلم بجميع ذلك فيشمل الدليل العقلي و السمعي على الجميع على الدور ، فهل هو
ضروري أو
الصفحه ٢٤٧ : عليه .
واستدل أيضاً بأن العلم بمخبر الاخبار،
انما يحصل بعد تأمل أحوال المخبرين بها وصفاتهم، فدل ذلك