الصفحه ١٥٩ : الغفار الفسوى النحوى الفارسي. ولد بمدينة فسا سنة (۲۸۸ه.
وقدم بغداد واشتغل بها ، وكان امام وقته في علم
الصفحه ١٧٤ :
بخطابه شيئاً أصلا (۲) .
____________________________________________
في الامام عليهالسلام الا و كما
الصفحه ١٧٧ : نعلم
قطعاً انه اذا ظهر المهدي عليهالسلام
و ادعى الامامة ، وقال : معجزتي أن أقلع جبل الصفا من موضعه
الصفحه ١٩٩ : في
الشرعيات انه يستلزم التنفير عن قبول قوله ، وجعل شروط الامام وشروط النبي واحدة
وهو مشكل مع تحقق
الصفحه ٢٠٠ : صلىاللهعليهوآله
.
وأما ما يجب أن يكون الامام عليهالسلام عليه حتى يصح أن
يعلم مراده بخطابه فيما لا يعلم الا من
الصفحه ٢٠١ :
في الامام عليهالسلام ، فالطريقة فيهما
واحدة ، فلامعنى لاعادة القول فيه .
فصل
في ذكر الوجه
الصفحه ٢٣٥ : تعالى، وخبر الرسول،
وخبر الامام عليهما السلام.
ومنها : خبر الامة اذا اعتبرنا (۳) كونها حجة
الصفحه ٢٦٢ : أخبار البلدان، وبين
خبر النص الجلي الذي يتفرد بنقله الامامية ؟ وألا أجزتم أن يكون العلم بذلك كله
ضرورياً
الصفحه ٢٦٨ : ، ولهذا أجزنا أن يخبر
واحد ممن حضر الجامع يوم الجمعة ، بأن الامام تنكس على ام رأسه من المنبر كاذباً.
ولا
الصفحه ٢٧٢ : عن ذلك، فعلم عند ذلك
ان أخباره صلىاللهعليهوآله
صدق .
والقول فى أخبار الامام القائم مقامه
الصفحه ٢٩٨ : أو عدم وجدانها في
غيبة الامام عليهالسلام بعد
الضرورة فهو مسلم وممكن، فليكتف في جواز العمل بموضع
الصفحه ٣٠٤ : ، ويمكن العلم عند الله تعالى وأهله، أن يستدل بهذه الآية على وجوب كون
الامام منصوصاً ، فانه لولاه لكان بينه
الصفحه ٣٢٠ : للاجتهاد الظني ، كما هو دأب المفسرين
المخالفين .
والهدى عطف على (ما) والمراد به الامام
العالم بجميع أحكام
الصفحه ٣٣٧ :
من طريق أصحابنا
القائلين بالامامة ، وكان ذلك مروياً عن النبي صلىاللهعليهوآله،
أو عن واحد من
الصفحه ٣٥٧ : في مطاعن الشيعة الامامية، وهو ان من مطاعنهم انهم ينكرون علينا اختلاف
الفقهاء الاربعة ، مع ان الاختلاف