الصفحه ١١٥ : کتاب المعيشه في الأول من باب السحت فانهم عليهمالسلام عدوا في تلك الاحاديث
الصفحه ١٧٠ : وغيرها. وقد يستعمل اللفظ في الشيء لانه مجاور لغيره أو هو منه بسبب (۱) .
وهذه الجملة كافية في هذا الباب
الصفحه ٤٨ : لا
يتحققان في علمه تعالى واطلاق النفس عليه تعالى مجاز من باب المشاكلة ، على انه
لاسكون فيه . اذ ليس
الصفحه ٣٣٧ : (كان ) لخبر الواحد ، والظرف في (ممن) متعلق بوارد ، و (لا
يطعن) بصيغة مجهول باب منع، والظرف نائب الفاعل
الصفحه ٨٩ :
الحقيقة هو الله
تعالى ، والرسول صلىاللهعليهوآله
على ما بيناه. و كذلك يتجوز في العبارة عن
الصفحه ١٩٠ :
فيما روي في الكافي ، في كتاب التوحيد ، في الحديث الثالث من الباب الأول عنه عليهالسلام انه قال في حديث
الصفحه ٤١ :
وأما الكلام فى الحظر والاباحة (۱) ، فعندنا وعند أكثر
من خالفنا، طريقه العقل. فهو أيضاً خارج من
الصفحه ١٨٣ : التوحيد في باب (في انه عز وجل لا يعرف الا به) عن
أمير المؤمنين عليهالسلام انه
قال : ما عرفت الله عز وجل
الصفحه ١٨٤ : السموات و الأرض ، وما خلق الله من شيء كما في الكافي ، في كتاب التوحيد ،
في باب (في انه تعالى لا يعرف الا
الصفحه ٢٩٣ : العلم (٣) ،
__________________
(٢) الذريعة :
٥١٨ .
(۳) المعارج : الباب
السابع في الاخبار ، الفصل
الصفحه ٣٥٤ : (۲) ، يلزمه أن يترك أكثر
الاخبار ، وأكثر الاحكام، ولا يحكم فيها بشيء ورد الشرع به وهذا حد يرغب أهل العلم
عنه
الصفحه ٣٧٩ : .
____________________________________________
والذي يفهم من أوائل الكافي، وفي كتاب
العقل منه ، في باب اختلاف الحديث، ان عمل الطائفة بالتخيير في
الصفحه ٢٩ :
(۳) انظر تفصيل ذلك في
صحاح الجوهرى باب الهاء ، فصل الالف) .
الصفحه ٦٦ : أن المروي في كتاب التوحيد لابن
بابويه (۲) في باب القرآن ما هو
؟ بدل الجهل ، الجحود (۳) . فان قلت
الصفحه ١٤٨ : الفائدة في عين واحدة، فهو أسماء
الاجناس. وما أفاد أكثر من ذلك على ضربين :
أحدهما : نحو قولنا : لون، فانه