الصفحه ١٧٨ : أصلا
، وان كان مع قرب العهد بزيد ، وتكرار المشاهدة له في كل يوم ، وفي كل ساعة أم لا
يمكن ذلك عقلا في
الصفحه ١٨٥ :
لانه لا خطاب الا
وذلك مجوز فيه ، وذلك فاسد ، وجرى ذلك مجرى المعجزات (۱) الدالة على نبوة
الانبيا
الصفحه ٢٨٢ : به) كعدد الصلوات اليومية ، وانما غير الاسلوب لدخولهما في السابق عليهما .
(۲) قوله (أو ما وقع في
الصفحه ٣٦٣ : أصر
من استغفر ولوعاد في اليوم سبعين مرة ) ثم قال : وفي هذا بيان ان المؤمنين ثلاث
طبقات متقون
الصفحه ٢٦٨ :
بيننا وبين المخبر،
لان ذلك لو لم يكن معلوماً في جميعهم، جوزنا كون من ولينا من المخبرين صادقاً عمن
الصفحه ١٦١ :
زيداً، لم يكن كلاماً (۳) .
وأما (أو) فالاصل فيها التخيير كقولهم :
جالس الحسن (۴) أو
ابن سيرين (۵) وعلى
الصفحه ٩٣ : في قوله : (و هذه العلوم التي) .
(۲) قوله ( من لا يعلم
صحة الفعل) ظاهره نظراً الى قوله ( لما لم يكن
الصفحه ١٥٧ :
التوقف فيه، وخالف فى
جميع ما يمثل به في هذا الباب .
وأما (ثم) فانها تفيد الترتيب والتراخي،
فهي
الصفحه ٢٨٦ :
فأما الاخبار التى هى من باب العمل،
كالاخبار الواردة في فروع الدين، فسنذكر القول فيها ان شاء الله
الصفحه ٦ : العمل، وتردى صاحبها. وعسى أن
يتكلم بالشيء لا يغفر له . الحديث
وفيه في باب الاضطرار الى الحجة، (۳) عن
الصفحه ٣٩ : . ونبين أيضاً ما عندنا
في صفة المفتى والمستفتى (۱) .
____________________________________________
خطاب
الصفحه ٢١٢ :
المجتهد اليه ، علمنا انه تكلم بالاية مرتين ، ثم انزله على النبي صلىاللهعليهوآله .
وقالوا في الحقيقة
الصفحه ٢١٥ : خارج عن
المتنازع فيه. ولا يخفى انه لو استعمل فيه مجازاً لغة ، ويكون من باب عموم المجاز،
بناءاً على ان
الصفحه ٣٠١ : تصديق هذا ، وان كان بواسطة فبطل بهذا التجويز جميع ما تعلق به في هذا الباب .
فان قالوا: لو جاز قبول خبر
الصفحه ١٠٣ :
ولانه يقع العلم عنده
مطابقاً لما يطلبه بالدليل (۱) .
ألا ترى ان من نظر في صحة الفعل من زيد
، لا