الصفحه ٩١ : لحي ، وهو أول من بحر البحائر ، وسيب السوائب في الجاهلية ، إلى أن ظهر
سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم.
الصفحه ١٥١ : ، وقدوم بمعنى يتقدم. قوله : (كما اتبعوه في
الدنيا) أي في دخول البحر والكفر والضلال. قوله : (فَأَوْرَدَهُمُ
الصفحه ٢٠٩ : فِيها مِصْباحٌ)
الآية ، وقوله تعالى : (أَوْ
كَظُلُماتٍ فِي بَحْرٍ لُجِّيٍ).
قوله : (أَمْ
جَعَلُوا)
أي
الصفحه ٢٣٢ : لَكُمْ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْفُلْكَ) السفن (لِتَجْرِيَ فِي
الْبَحْرِ) بالركوب والحمل (بِأَمْرِهِ) بإذنه
الصفحه ٢٦٤ : الريح والزلزلة فهدمتها) أي فقصفته وألقت رأسه في البحر ، وخر عليهم الباقي
فأهلكهم وهم تحته.
قوله
الصفحه ٢٩٢ : جهة من البر والبحر. قوله : (بِأَنْعُمِ اللهِ) جمع نعمة على ترك الاعتداد بالتاء ، كدرع وأدرع ، أو
جمع
الصفحه ٣٤٧ : ،
وأعطاهم سؤلهم ، لم ينقص من ملكه ، إلا كما ينقص المخيط إذا أدخل البحر. قوله : (الماجد)
هو بمعنى المجيد
الصفحه ٣٦٠ : تؤذيهم بحرها ، ولا ينافي هذا ما تقدم في
القصة أنه سد باب الكهف وبنى عليه مسجد ، لأن الكهف له محل منفتح من
الصفحه ٣٦٣ : البر
والبحر ، ولحفظ المال ، ولنماء العقل ، ونجاة الآثمين اه. قوله : (إِلَّا مِراءً
ظاهِراً)
أي غير
الصفحه ٣٨٦ : الأرض ،
إلا أنهم لجهة الشمال ، لأن أرضهم واسعة جدا تنتهي إلى البحر المحيط ، قال بعضهم :
مسافة الأرض
الصفحه ٣٨٩ : ترميهم في البحر
بدعاء عيسى عليهالسلام ، ولا يدخلون مكة ولا المدينة ولا بيت المقدس ، ولا
يصلون إلى من
الصفحه ٣٩٨ : كالمهد ، وهي الآن موجودة تزار بحرم
بيت المقدس ، ثم بعد أيام توجهت به إلى بحر الأردن فغمسته فيه ، وهو
الصفحه ٤٢٠ : ، فعرفهم فحملهم إلى شعيب ، فمكثوا عنده ، حتى جاوز موسى ببني
إسرائيل البحر ، وغرق فرعون وقومه ، فبعثهم شعيب
الصفحه ٤٣٥ :
فِرْعَوْنُ
بِجُنُودِهِ) وهو معهم (فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الْيَمِ) أي البحر (ما غَشِيَهُمْ) (٧٨
الصفحه ٤٣٩ : (ثُمَّ
لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفاً) (٩٧) نذرينه في هواء البحر ، وفعل موسى بعد ذبحه ما ذكره