الصفحه ٢٣٢ : الإنسان إنسان فتكون
ضرورية ؛ بل المحمول هو الإنسان المقيد بالكتابة ، فكأنه قيل : الإنسان إنسان له
الكتابة
الصفحه ٢٣٥ : القضية وهي :
إنسان له الكتابة وهي ممكنة ، وقد تكون ضرورية في مثل :
«الإنسان ناطق» ؛
حيث ينحل عقد الحمل
الصفحه ١٢ : .
فالعوارض الذاتيّة
على رأي المصنف : ما ليس له الواسطة في العروض.
(١) أي : موضوع كل
علم نفس موضوعات مسائل
الصفحه ١٠٩ : الزائد والناقص في الجملة ،
فإن الواضع وإن لاحظ مقدارا خاصا إلّا إنه لم يضع له بخصوصه ، بل للأعم منه ومن
الصفحه ٧ : .
(٢) الغرض الأساسي
في هذا الأمر هو بيان مطلبين :
المطلب
الأول : بيان ما هو
منزلة موضوع العلم من موضوعات
الصفحه ٤٠٥ : للإجزاء
وعدمه «إنما هو الخلاف في دلالة» دليل تشريعهما ، وأنه هل يدل على تنزيلهما منزلة
المأمور به الواقعي
الصفحه ٤٠٤ : الشارع في مقام تشريعهما منزلة
المأمور به الواقعي الأوّلي أم لا؟ فإن دل دليلهما على تنزيلهما كذلك ؛ كان
الصفحه ٣٣١ : .
______________________________________________________
الداعي في غيره
تعالى يمكن أن يكون إظهار ثبوت هذه الصفات حقيقة ، ولكن في كلامه تعالى لا يستعمل
لإظهار
الصفحه ١٢١ :
والحاجة
وإن دعت أحيانا إلى استعمالها في الناقص أيضا إلّا إنه لا يقتضي أن يكون بنحو
الحقيقة ، بل
الصفحه ٣١٥ : الوجود خير محض وفيض من الله «عزوجل» ، لأن الله
فياض على الإطلاق.
ومن هنا يعلم : أن
المؤاخذة في اختيار
الصفحه ٢٥٩ : في «منتهى الدراية ، ج ١ ، ص ٣٤٦».
(٥) قوله : «بل
بنحو الاتحاد» تفسير لقوله : «بنحو من القيام
الصفحه ٤١٦ : » تفسير «لنقض الغرض».
(٣) أي : ما هو في
البدار من الأهمية ، أي : يلزم نقض الغرض لو لا مراعاة الغرض الأهم
الصفحه ٣٨٠ : ؛
______________________________________________________
وحاصل
كلام الفصول في المقام : أنه استدل على ما استظهره بوجهين :
الأول : ظهور المرة والتكرار في الدفعة
الصفحه ٤٤٥ : الخبر المعروف «السعيد سعيد في بطن أمه»............................... ٣١٦
خلاصة البحث مع رأي المصنف
الصفحه ٩٥ :
يكون
النزاع في أنّ قضية القرينة المضبوطة التي لا يتعدى عنها (١) ، إلّا بالأخرى ـ
الدالة على أجزا