الصفحه ٣٧٣ : المذكورة منوطة بقرينة معيّنة له.
(٢) أي : أشرنا
إلى وجود القرينة الخاصة في موارد الاستعمال.
خلاصة البحث
الصفحه ٣٨٣ :
وجودات
، وإنما عبر بالفرد (١) لأن وجود الطبيعة في الخارج هو الفرد. غاية الأمر (٢) :
خصوصيته
الصفحه ٢٧ :
طريق
استنباط الأحكام ، أو التي ينتهي إليها في مقام العمل» ؛ بناء (١) على أنّ مسألة
حجية الظن على
الصفحه ٧٩ : صلاة ، ولكن
الله أحلّ فيه المنطق ، فمن نطق فلا ينطق إلا بخير».
الصفحه ٢١٣ : الاحتمال الأول ـ فلا يكون صحة السلب حينئذ علامة للمجاز ،
إذ يعتبر في علاميّتها صحة سلب اللفظ.
بما له من
الصفحه ٢٥٤ : في
صفاته تعالى فيقال : «الله عالم» ، والمفروض : أن علمه تعالى عين ذاته.
وقد عرفت ما هو
الملاك في
الصفحه ٢٦٨ : .
٥ ـ الموضوع له
للمشتق هو خصوص المتلبس بالمبدإ في الحال.
٦ ـ مفهوم المشتق
بسيط في مقام التصور واللحاظ ؛ لا
الصفحه ٤١٥ : للتدارك ، لا قضاء ولا إعادة ، وكذا لو لم يكن وافيا
، ولكن لا يمكن تداركه ، ولا يكاد يسوغ له البدار في هذه
الصفحه ٥٢ :
تامة
، وكان المحمول فيها منتسبا إلى شخص اللفظ ونفسه ، غاية الأمر : أنّه نفس الموضوع
، لا الحاكي
الصفحه ٢٦٣ : بالذات في
صدق المشتق على نحو الحقيقة ؛ حيث استدل النافي بصدق الضارب والمؤلم مع قيام الضرب
والألم بالمضروب
الصفحه ٣٣٦ : إلى ما
هو الموضوع له لها. وقد عرفت : أن عمدة الأقوال في المسألة هي الأربعة المذكورة في
المتن
الصفحه ٤١٨ : القضاء ، وإلا فيجزي ، ولا مانع عن البدار في الصورتين (٢).
غاية
الأمر : يتخير في الصورة الأولى بين
الصفحه ٤٤١ : استعمال اللفظ في غير ما وضع له..................................... ٤٥
إطلاق اللفظ وإرادة نوعه
الصفحه ٢٢٧ : .
______________________________________________________
(١) أي : مضافا
إلى أن هذا التفصيل موجب لتعدد الوضع في المشتق أي : وضعه للأعم ؛ فيما إذا وقع
محكوما عليه
الصفحه ٣٣٩ : (٣)؟ وإلّا يلزم الكذب في غالب الكنايات ؛ فمثل : «زيد كثير الرماد» ،
أو «مهزول الفصيل» لا يكون كذبا إذا قيل