الصفحه ٢٧٤ : قصة خطبته بنت أبي جهل موضوعة لا
أصل لها; لانحصار النسبة بالمسور بن مخرمة، وقد نصّ العلماء كابن عبد
الصفحه ٥٣ : مولاه فعلي مولاه»، وأمّا الزيادة وهي
قوله : «اللّهم
وال من والاه وعاد من عاداه»
إلى آخره فلا ريب أنّه
الصفحه ٧٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أنّه
قال : «من
كنت مولاه فعليّ مولاه»
(٣) ، وأمّا الزيادة وهي قوله : «اللّهم وال من والاه
وعاد من
الصفحه ١٥٧ : وهي أهونها عندهم توافق الشرع
في الظاهر.
والثانية قد توافق الشرع وقد لا توافقه.
والثالثة في الأغلب
الصفحه ٢٦٧ : بالمكروه أذيّة له، ومؤذيه كافر، والكافر يقتل
(٤) .
وروى الطبراني والبيهقي : أنّ بنت أبي
لهب ـواسمها سبيعة
الصفحه ٣٤٤ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم والحسين
في حجره وهويداعبه فقال : «يا جابر يولد له مولود اسمه عليّ إذا
الصفحه ٣٥٧ : الله تعالى على رسوله : (
يَـأَيُّهَا
الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللَّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ
الصفحه ٣٥٩ : » فقلت : أسلم، فلله الحمد أسلمت وهداني بك، ثمّ
قال : أخبرني يا رسول الله مَنْ أوصيائك من بعدك لأتمسّك بهم
الصفحه ٣٤٥ :
(٤) ، انتهى.
ألا
قائل لابن تيميّة : أنت يا لكع تُعلّم زين
العابدين ابن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم علم
الصفحه ٢٥١ : المحروم يجعله شركاً،
حتّى ذكر في وصيّته
الكبرى : أنّ من قال : يا سيدي فلان أجرني ،
أو توكّلت عليك وأنت
الصفحه ٢٩٥ :
(٢) ، وأقضى أصحاب رسول الله
(٣) ، ومثلك يا بن تيميّة لا يعترض عليه، مع
أنّك في الوصيّة
الكبرى بعد سردك لما جا
الصفحه ٢٥٢ :
الله ورسوله
(١) .
وفسّر
الشفاعة في كتاب جواب أهل العلم
في صفحة ٦٩بأقبح الوجوه المستلزمة لنفي
الصفحه ٦٧ : صبياًوالصبي لا
يصحّ إسلامه على قول، ولكلامه في قصّة خطبة بنت أبي جهل( وما نسبه من الثناء على
قصّة) (١) أبي
الصفحه ١٠٦ : قصّة خطبة بنت أبي
جهل وما نسبه من الثناء ، وقصّة أبي العاص ابن الربيع وما يؤخذ من مفهومها فإنّه
شنّع في
الصفحه ٢٧٣ : موضع لما أبعد، فإنّه لمّا أراد أن
يتزوّج بنت أبي جهل اشتكته فاطمة لأبيها وقالت : «إنّ الناس يقولون