الصفحه ٥٩٧ : رسول الله القطع ، فقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف (٢).
وروى القاضي في «دعائم
الاسلام» عنه عليهالسلام عن
الصفحه ٤٥ : ٢ كتاب الصلاة باب بدء الأذان.
(٢) عن كنز العمال
٦ : ٢٧٧.
(٣) دعائم الاسلام
١ : ١٤٢ وعنه في مستدرك
الصفحه ٢٠٦ : غدا ، فلقد محا الاسلام
العهود.
فقالت قينقاع : يا
محمد ، إن لنا دينا في الناس. وطلبوا التنفّس.
فقال
الصفحه ٨٣ : «وقد استعظم
الله قدر سليمان في مواضع من كلامه في عدة من السور المكية النازلة قبل هذه السورة
: كسورة
الصفحه ١٤٦ : و ٢٤١ : كانا في الشام وقدما.
(٣) سيرة ابن هشام
٢ : ٣٣٤.
(٤) وسيأتي الكلام
عليه في وفاة رقية في ذي
الصفحه ٦٣٢ : قلت للناس : انحروا واحلقوا وحلّوا
مرارا ، فلم يجبني أحد من الناس الى ذلك وهم يسمعون كلامي وينظرون في
الصفحه ١٨٤ : الله ، فجعل رسول الله يدعوه الى الاسلام وأطال
كلامه. فقال عمر بن الخطاب : تكلّم هذا يا رسول الله؟ والله
الصفحه ٢٥٢ : عامر على الاسلام فارق
قومه وأتى رسول الله وجادله في الحنيفية دين ابراهيم عليهالسلام ، واتّهم رسول الله
الصفحه ١٢٥ : (١).
فلما سمع أبو جهل
ذلك غاضه وقال :
إن عتبة اطول
الناس لسانا وأبلغهم في الكلام ، ولئن رجعت قريش بقوله
الصفحه ٤٥١ :
لما هاجر رسول
الله إلى المدينة ودخلت الأوس والخزرج في الإسلام ضعف أمر اليهود ، فقتل رجل من
بني
الصفحه ٣٩٩ :
أهله أن يدرجوها
في كفنه (١).
غزوة بئر معونة :
روى الواقدي بسنده
عن أبي سعيد الخدري قال : كان
الصفحه ٦١٦ : المغيرة! فقال له عروة
: يا غدر ، ما جئت الا في غسل سلحتك (١).
ثم رجع الى [مكة]
فقال لأبي سفيان وأصحابه
الصفحه ١٨ :
ترى واحدة ، مع ما فيها من استشهاد بآيات من سور نازلة فيما بعد. ولكنّ ابن اسحاق
قد روى الخطبتين عن أبي
الصفحه ٣٥٧ : معبد الخزاعي إلى
النبيّ وهو مشرك ولكنّه سلم للإسلام ، فقال له : يا محمّد ، لقد عزّ علينا ما
أصابك في
الصفحه ١١ : (١).
اسلام عبد الله بن
سلام :
وروى ابن اسحاق في
اسلام عبد الله بن سلام عن (بعض أهله) عنه حديثا شبيها بحديث