الصفحه ٤٨٦ : حارثة : يا رسول الله ، إنّ بيوتنا عورة
__________________
(١) تفسير القمي ٢
: ١٨١. وقريب منه في ابن
الصفحه ٤٧٣ :
والمسلمين :
قال القمي : وبدأ
رسول الله فأخذ معولا فحفر في موضع المهاجرين بنفسه ، وأمير المؤمنين
الصفحه ٤٩٣ :
رسول الله وختنه.
فقال عمرو : والله
إنّ أباك كان لي صديقا قديما ، وإنّي أكره أن أقتلك. ما آمن
الصفحه ٥١٦ : عليهالسلام ، فقال له : ناد في الناس : لا يصلين أحد العصر إلّا في
بني قريظة! فنادى أمير المؤمنين ، فخرج الناس
الصفحه ٢٧٨ : الله لا عاش بعدها أبدا ، ومات
طلحة في مكانه ، وبشر به النبيّ فسر
الصفحه ١٣٧ : كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ)(١).
فرجع الناس وليس
لهم في الغنيمة شيء.
ثم أنزل الله بعد
ذلك : (وَاعْلَمُوا
الصفحه ٣٨٥ :
غزوة الرجيع :
قال الطبرسي في «إعلام
الورى» : ثمّ كانت غزوة الرجيع .. وهو ماء لهذيل (١).
مرّ
الصفحه ٦٢٦ :
الواقدي في المغازي ٢ : ٦٠٩.
(٣) تفسير القمي ٢
: ٣١١ ، ٣١٢.
(٤) اعلام الورى ١
: ٢٠٤.
الصفحه ٣٧٥ : الأخبار إلّا اضطرابا في مضمونها فقال في «الإرشاد» :
ومن آيات الله
الخارقة للعادة في أمير المؤمنين
الصفحه ٥٦١ :
اسيد بن حضير فقال
له : اذهب في نفر من أصحابك حتّى تنظر ما أقدم أشجع؟
فخرج اسيد ومعه
ثلاثة نفر
الصفحه ٢٥٦ :
عتبة بن ربيعة ،
وعمرة بنت علقمة الحارثية (١).
فلما بلغ رسول
الله ذلك جمع أصحابه وأخبرهم : أن
الصفحه ١٢٧ : . وقال قوم في تفسيرهما : انما عنى حلف الفضول .. وهذا
التفسير أيضا غير صحيح ؛ لأن بني عبد شمس لم يكونوا في
الصفحه ٦٤٨ : .
وهي أم عبيد الله بن عمر.
(٣) تفسير القمي ٢
: ٣٦٣.
(٤) مجمع البيان ٩
: ٤١٣ وانظر خبر الزهري في سيرة
الصفحه ٤٧٩ :
قال جابر : فدخل
رسول الله فنظر في القدر ثمّ قال : اغرفي وأبقي. ثمّ نظر في التنّور فقال : أخرجي
الصفحه ٦٦٦ :
ولم يذكر في نص
جواب المقوقس في الهدايا ما عدا هاتين الجاريتين سوى البغلة ، وهي التي سمّاها
الشهبا