الصفحه ٤٩٦ : ، وتفل في وجهي ، فخشيت أن أضربه لحظّ نفسي! فتركته حتى سكن ما بي ثم قتلته في
الله (٤).
وروى عن محمد بن
الصفحه ٥٢٥ :
يا أبا عمرو ،
اتّق الله وأحسن في حلفائك ومواليك ، فقد نصرونا ببعاث والحدائق والمواطن كلّها
الصفحه ٤٧٦ :
سلمان رضى الله
عنه فضرب بها ضربة ، فانفلقت ثلاث فلق ، فقال رسول الله : لقد فتحت عليّ في ضربتي
هذه
الصفحه ٤٨٠ : عبد الله بن رواحة فاعطتني حفنة من تمر في ثوبي وقالت لي : اذهبي بهذا غداء
لأبيك وخالك. فأخذتها وانطلقت
الصفحه ٦٠٤ : القمي : فلما
بلغ قريشا ذلك بعثوا خالد بن الوليد في مائتي فارس ليستقبل رسول الله. فكان يكمن
له في الجبال
الصفحه ٦١٥ : الله أن يقبلها وقال : هذا غدر ، ولا حاجة لنا
فيه.
فأرسل [مقدّم
المسلمين] الى رسول الله : يا رسول الله
الصفحه ٢٨٦ : .
__________________
(١) تفسير القمّي
١ : ١١٥ ـ ١١٩ ، وتمامه : فلمّا انكشف الناس تحيّر فلحقه عمّار بن ياسر فقتله.
وسلّط الله على
الصفحه ٤٠٤ : وتقدّم ، وجاء رسول الله وأحاط بحصنهم وأمر
__________________
(١) إعلام الورى ١
: ١٨٨.
(٢) تفسير
الصفحه ٣٤٦ : المزنيّ فقال له : يا رسول الله ، أقبلت من أهلي حتى إذا كنت بملل
، فإذا قريش قد نزلوا (فيه) فقلت (في نفسي
الصفحه ٣٢٥ :
فأخبره ، فقال
رسول الله : أرادوا مكّة (١).
وقال الطبرسي في «إعلام
الورى» : ثمّ دعا رسول الله
الصفحه ٦٠٢ : أو صيد لكم ٢ : ٥٧٥ ، فروى
بسنده عن ابن عباس : أن الصعب بن جثامة أهدى لرسول الله في الابواء حمارا
الصفحه ٢٦٧ :
الرّماة على الشعب
:
ووضع صلىاللهعليهوآله عبد الله بن جبير في خمسين من الرماة على باب الشعب
الصفحه ٥١٢ : أن يكون لقريش عين فيرى سرعتهم في ذلك ، فبعث من ينادي
في أثرهم بردّهم.
قال عبد الله بن
عمر : فجعلت
الصفحه ٢٨٤ : في وجوههم ثمّ قال : شاهت الوجوه
وقطّت ولطّت (أي قطعت وشقّت وضربت) إلى أين تفرّون؟! إلى النار؟! فلم
الصفحه ١١٠ :
وأخبرهم : أن الله
قد وعده إحدى الطائفتين : إما العير وإما قريش إن ظفر بهم. فخرج في ثلاثمائة