الصفحه ٣٢٧ :
وروى الصدوق في «معاني
الأخبار» بسنده عن خارجة بن زيد بن ثابت عن أبيه قال : بعثني رسول الله في طلب
الصفحه ٢٨١ : ينسلّ رجل فرجل حتى أخلوا مركزهم ، وبقي عبد الله ابن جبير في اثني عشر رجلا
الصفحه ٢٨٣ :
الله هزيمة قبيحة ، وأقبلوا يصعدون في الجبال وفي كلّ وجه.
فلما رأى رسول
الله الهزيمة كشف البيضة عن
الصفحه ٦٠٥ :
فلما قرب في
الطريق الى مكة وحضرت صلاة الظهر أذن بلال ، وصلّى رسول الله الظهر بالناس ، فقال
خالد
الصفحه ٢٦٦ :
المهاجرين عليا عليهالسلام وعلى راية الأنصار سعد بن عبادة ، وقعد رسول الله في راية
الأنصار
الصفحه ٤٩٧ : ـ يا ابن صهاك ـ أترميني في مبارزة؟! والله لئن رميتني لا تركت
عدويّا بمكّة إلّا قتلته!
فانهزم عنه عمر
الصفحه ١١٨ : الآية في سورة البقرة ونصفها في سورة المائدة ـ تفسير القمّي في المقدّمة ١٢ و
١٦٤.
الصفحه ٦٣٣ :
فقال رسول الله ـ
تعظيما للبدن : رحم الله المحلّقين ؛ لأنّ من لم يسق هديا لم يجب عليه الحلق
الصفحه ٤٩١ :
ابن الخطّاب (١) إلى الخندق ، فصاحوا بخيلهم حتّى طفروا الخندق إلى جانب
رسول الله. وركز عمرو بن عبد
الصفحه ٦٣٩ : يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِمْ ما لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ
... بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً
الصفحه ٣٥٩ : الله ونعم الوكيل (١).
__________________
ـ وجاء في الخبرين عن
«فروع الكافي» و «الخرائج» الذين مرّ
الصفحه ١٩٩ : سَمِيعٌ عَلِيمٌ)(٢) ثم بيّن سبحانه أقسام اليمين فقال : (لا يُؤاخِذُكُمُ اللهُ بِاللَّغْوِ فِي
أَيْمانِكُمْ
الصفحه ٤٢٦ : أحبّ إليهم من هذه ـ يعنون صلاة العصر. فأنزل الله عليه هذه الآية ،
فصلّى بهم صلاة الخوف.
ثمّ ذكر فيها
الصفحه ٢٨٢ :
وانحطّ خالد بن
الوليد على عبد الله بن جبير وقد فرّ أصحابه وبقي في نفر قليل ، فقتلوهم على باب
الصفحه ٣٧٢ : الميراث إلّا لمن يقاتل ، وكانوا يرون ذلك في دينهم حسنا! فلما أنزل الله
المواريث وجدوا من ذلك وجدا شديدا