الصفحه ١٧٤ :
اكّال كما مرّ ،
أضف الى ذلك أن وقوع القتال في سرية النخلة في آخر شهر رجب الحرام من جانب
المسلمين
الصفحه ٥٣٥ :
كان سبب نزولها :
أنه لما رجع رسول الله من غزاة خيبر (١) وخيبر كانت في أوائل السابعة.
بل قالوا
الصفحه ٥٩٢ :
فقال رسول الله :
كفّي عنها يا حفصة فانها خير منك ، رغبت في رسول الله ولمتها وعبتها!
ثم قال
الصفحه ١٣٥ : عمرو بن أبي سفيان.
(٢) تفسير القمي ١
: ٢٥٦ ـ ٢٦٩. وقال ابن اسحاق : ثم إن رسول الله أمر بما في العسكر
الصفحه ٣٠٢ : : إنّ الله لمّا أخبر المؤمنين بالذي فعل بشهدائهم يوم
بدر ومنازلهم في الجنة ، رغبوا في ذلك فقالوا : اللهم
الصفحه ٥٥٢ : وَأَزْواجُهُ أُمَّهاتُهُمْ ...) وجاء في ذيل الآية ٥٣ : (وَما كانَ لَكُمْ
أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللهِ وَلا أَنْ
الصفحه ٥٥٠ : عِنْدَ
اللهِ عَظِيماً).
ففي تفسير القمي :
لمّا تزوّج رسول الله بزينب بنت جحش ... أولم ودعا أصحابه وكان
الصفحه ٥٠٢ : وتقوم على الضائع الذي لا
أحد له ... فكان سعد في المسجد في خيمتها (٥).
__________________
(١) تفسير
الصفحه ١١٣ : رسول الله في
ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا (٢) وكان في عسكره فرسان : فرس للزبير بن العوّام ، وفرس
للمقداد بن
الصفحه ٥٤٧ :
النَّبِيِّ
مِنْ حَرَجٍ فِيما فَرَضَ اللهُ لَهُ سُنَّةَ اللهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ
قَبْلُ
الصفحه ٢٥٩ : كان قد جاهد في سبيل الله (١).
__________________
ـ وقال الواقدي : ورأى رسول الله أن لا
يخرج من
الصفحه ٣٣٨ : الله التيمي كما في الواقدي ١ : ٢٩٢.
(١) تفسير القمي ١
: ١٢٤. وقال ابن إسحاق في السيرة ٣ : ١٠٤ ذكر لي
الصفحه ٣٣٦ : !
(١) تفسير القمي ١
: ١١٧. وروى ابن إسحاق في السيرة ٣ : ٩٥ عن محمود بن أسد قال : كان
(عمرو بن ثابت بن وقش
الصفحه ٣٣٤ : الله .. فخرجت والسيف في يدي حتى إذا كنت في بني حارثة أدركت
نسوة من الأنصار ومعهنّ أم أيمن ، فعدونا حتى
الصفحه ٢٧٤ :
، وكان قومه قد أسلموا وهو يأبى ذلك ، ثم بدا له في الاسلام إذ خرج رسول الله الى
احد فأسلم ، ثم أخذ سيفه