الصفحه ٤٠٥ : فلا تقطعه (١).
وقال المفيد في «الإرشاد»
: وضرب رسول الله قبّته في أقصى بني خطمة من البطحاء (٢) فلمّا
الصفحه ٤٨٥ : روى رواية اخرى فيها إضافة. خوّات ابن
جبير وعبد الله بن رواحة ثمّ قال : والأوّل أثبت عندنا. والثانية هي
الصفحه ٥٣٦ : بن معاذ ، فردّه رسول
الله إلى الخيمة التي ضربت عليه في المسجد.
وروى عن جابر بن
عبد الله قال : جا
الصفحه ٣٧٠ : ، فوضع رسول الله يده فيه وقال : كلوا
باسم الله ، فأكلنا منها حتّى نهلنا وما أرانا حرّكنا منه شيئا. ثمّ جا
الصفحه ٥٧٠ : بأموالكم
، وإنّي أشهد أن لا إله إلّا الله وأنّ محمّدا عبده ورسوله. وأشار إليه الحلبي في
المناقب ١ : ٢٠٢
الصفحه ٥٧٥ : منزله
، وكانت له عصابة لا يتعصّب بها إلّا إذا بعثه النبيّ في وجه شديد ، فأخذ يلتمسها
، فقالت له فاطمة
الصفحه ٥٤ : صلىاللهعليهوآله بنى بيت سودة أوّلا .. ثم لما احتاج الى منزل عائشة بناه ،
وهكذا سائر بيوته بناها في أوقات مختلفة
الصفحه ٣٤٨ : فقتل ، ثم صرتم تعدونه جنّة يدخل فيها؟! (أجل) جنّة من حرمل (حول
قبره) (٢).
قال : ويقال : إنّ
عبد الله
الصفحه ٥٢٩ : عندها حتى حاضت وطهرت ، فجاءت
أمّ المنذر فأخبرته فجاءها النبيّ في منزل أمّ المنذر فقال لها : إن أحببت
الصفحه ٤٣ : ، ثم لما احتاج الى منزل عائشة بناه ،
وهكذا سائر بيوته بناها في أوقات مختلفة (١).
وسيأتي أن دخوله
الصفحه ٢٨ : لصاحبي من الله شيئا (٣).
وهذا أول مورد ورد
فيه ذكر المنافقين في المدينة.
وروى النميري
البصري عن
الصفحه ٢٠٢ : ، وثاب إليه ناس
فقبروه في منزله (٢).
غزوة قينقاع :
ويبدو أن حسد
الرسول على نصر الله له ببدر والتحريض
الصفحه ٦٧٣ : ............................................................ ١٣٦
في منزل أثيل................................................................. ١٣٩
العباس بن
الصفحه ٢٦٥ : بن سلول ،
فقال لهم ابو جابر بن عبد الله : انشدكم الله في نبيكم ودينكم ودياركم! فقالوا :
والله لا يكون
الصفحه ١٤٠ : ، على أن يستشهد منهم
في عام قابل بقدر من يأخذون منه الفداء من هؤلاء. فأخبرهم رسول الله بهذا الشرط