الصفحه ١٧ : من أمره ، فى السرّ والعلانية ، لا ينوي بذلك الّا وجه الله ، يكن ذكرا له في
عاجل أمره ، وذخرا له فيما
الصفحه ٢٨٥ :
ونزل جبرئيل على
رسول الله وقال : هذه والله المواساة يا محمّد!
فقال رسول الله :
لأنّي منه وهو
الصفحه ٥٥٣ : ...) قد قال القمي في سبب نزولهما : أنه لما رجع رسول الله من
غزاة خيبر (٣) بل في «التبيان» و «مجمع البيان
الصفحه ٥٣٤ : الأحزاب ، وقال القمي فيها :
نزلت في قصّة الأحزاب من قريش والعرب الذين تحزّبوا على رسول الله
الصفحه ٨٠ : اليهود على الكفار بالنبيّ المختار فقال :
(وَلَمَّا جاءَهُمْ
كِتابٌ مِنْ عِنْدِ اللهِ مُصَدِّقٌ لِما
الصفحه ٣٦٠ : الورى ١
: ١٨٤.
(٢) تفسير القمي ١
: ١٢٦.
(٣) فروى ابن
إسحاق في السيرة ٣ : ١١١ عن ابن شهاب الزهري قال
الصفحه ٣٥٢ :
وفي خبر الطبرسي
عن كتاب أبان البجلي الكوفي قال : فلمّا كان الغد من يوم احد ، نادى منادي رسول
الله
الصفحه ٩٩ :
تحديد الدولابي ، باضافة تحديد اليوم من «مصباح المتهجّد» قال : في أول يوم من ذي
الحجة زوّج رسول الله
الصفحه ٥٠١ : إلى منزلها وانصرف المسلمون إلى
قبّة رسول الله.
وأقام اسيد بن
حضير في مائتين من المسلمين على شفير
الصفحه ٣٩١ :
إلى منزله ، فجاءه
الخبر أنّ رسول الله سار إلى حمراء الأسد فركب وسار مع النبيّ إلى حمراء الأسد
الصفحه ١٤٤ : بمكة. فروى الواقدي قال : في منزل شنوكة قال سهيل لمالك : يا مالك خلّ
سبيلي للغائط. فقام مالك على رأسه
الصفحه ٤٠٧ : ، فَاعْتَبِرُوا يا أُولِي
الْأَبْصارِ ، وَلَوْ لا أَنْ كَتَبَ اللهُ عَلَيْهِمُ الْجَلاءَ لَعَذَّبَهُمْ
فِي
الصفحه ٣٣٣ :
وخرجت فاطمة بنت
رسول الله تعدو على قدميها حتى وافت رسول الله (١).
فنقل الطبرسي في «إعلام
الورى
الصفحه ١٧٩ : بَغْياً بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ
الصفحه ٤٧١ :
فنزل جبرئيل على
رسول الله صلىاللهعليهوآله فقال : اشار سلمان بصواب (١).
وقال المفيد في