الصفحه ٤٢٨ : .
فقال : فبدرهمين. قلت : لا. قال : فلم يزل يرفع لي رسول الله في ثمنه حتى بلغ
الاوقية ، فقلت : فقد رضيت يا
الصفحه ٦٦٨ :
كذا. فأقمت على
بابه يومين أو ثلاثة ، وأخذ الحاجب يسألني عن رسول الله وما يدعو إليه ، فاجيبه
الصفحه ١١٥ :
أنزل في الصلاة
شيء؟ فقال : وما ذاك؟ قال : إنّما صلّيت ركعتين. فقال رسول الله لأصحابه : أتقولون
الصفحه ١٨٩ : اليوم ما جاء في آيات الصيام : (وَلِتُكَبِّرُوا اللهَ عَلى ما هَداكُمْ
وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ).
فقد
الصفحه ١٩ :
وتحابّوا به بروح
الله بينكم ، إنّ الله يغضب أن ينكث عهده ، والسلام عليكم» (١).
وليس في رواية
الصفحه ٣٤٢ : من الذين ردّهم رسول الله ولم يجزهم مع المقاتلين من
موضع الشيخين (في طريق احد) فلما كان نهار احد
الصفحه ٣٥٦ : ثلاثين بعيرا ، وساق جزرا فنحروا في يوم الإثنين والثلاثاء. وكان رسول الله
يأمرهم في النهار بجمع الحطب فإذا
الصفحه ٤١ : بين زقاق الصفّارين وبابها شارع
في سوق الخبّازين ، وأوقفها على ولده (١).
وفي دور بني زهرة
ذكر خمس دور
الصفحه ١٣١ : اياي في
هذا اليوم! ألا تولّى قتلي رجل من المطيّبين أو الأحلاف!.
فاقتلع ابن مسعود
بيضة كانت على رأسه
الصفحه ٣٥٠ : نخرج بالجرحى من صحابة
الرسول إلى حمراء الأسد ، حادث حدث صباحا :
كان ممّن انهزم من المشركين يوم احد في
الصفحه ٤٨٦ :
وذلك أنّه كانت
عضل والقارة قبيلتين من العرب دخلتا في الإسلام ثمّ غدرتا ، فكان إذا غدر أحد ضرب
الصفحه ٥١٨ : ذلك كان لسبع بقين من ذي القعدة ،
وكانوا على بعض يوم من المدينة.
(٢) وكذلك في
اليعقوبي ١ : ٥٢
الصفحه ٥٣١ : يوم
بني قريظة شيخا كبيرا أسيرا فأراد ثابت أن يردّ عليه منّته عليه في الجاهليّة ،
فأتى النبيّ فقال
الصفحه ٥٣٠ :
حرّ الظهر ، وكان
يقول : أحسنوا إلى اساراهم أطعموهم الطيّب واسقوهم العذب (١).
ونقل الطبرسي في
الصفحه ٢٨٥ : في غزواته تداوي الجرحى ، وكان ابنها
معها ، فأراد أن ينهزم ويتراجع فحملت عليه وقالت : يا بني إلى أين