الصفحه ٣٥٩ : حتى يرجعوا عنّا ، ولك عندي عشرة قلايص (من الإبل) أملؤها
زبيبا (وتمرا؟!) قال : نعم.
فوافى من غد ذلك
الصفحه ٤٧٣ : حتى جاء الخندق من وراء المسجد ، وخندقت بنو دينار
من عند خربى إلى موضع دار ابن أبي الجنوب (اليوم
الصفحه ٥٦١ : الجمال الغنائم أو صفاياها عشرون ناقة لقحت فكانت
حوامل ذوات ألبان يقال لها : اللقاح ، كانت ترعى في الغابة
الصفحه ٦٣٤ :
في طريق العودة :
قالوا : أقام رسول
الله بالحديبية بضعة عشر يوما (١) ثم انصرف راجعا نحو المدينة
الصفحه ١٣٥ : (٢).
قصة القطيفة
الغلول :
وكان في الغنيمة
التي أصابوها يوم بدر قطيفة حمراء ففقدت. فقال رجل من أصحاب رسول
الصفحه ٢٩٨ : غشي عليه. فروى عن أبي بكر قال : جئت
إلى النبيّ يوم احد فقال لي : عليك بابن عمّك! فأتيت طلحة وقد نزف
الصفحه ٥٧٩ :
وكان الرجل قد
التقى يوم أمس بمسعود بن هنيدة مولى أبي تميم وقد أعتقه ، وكان أهله بموضع يعرف
الصفحه ١٥٨ :
__________________
ـ وقال : يوم الجمعة
١ : ٥١. ولكن روى الطوسي في التبيان ٥ : ١٢٥ عن الصادق عليهالسلام
أنه كان التاسع عشر
الصفحه ٢٤١ : ) من بني سليم في بحران.
فتهيّأ رسول الله لذلك ، ولم يبد وجها خاصا ، واستخلف على المدينة ابن أمّ مكتوم
الصفحه ١٥٤ : .
(٣) مغازي الواقدي
١ : ١١١. وخالف يوم احد فحرض على رسول الله وشارك في احد فاسر فقتل ، كما مرّ
ويأتي.
الصفحه ٢١٨ :
الوليمة كانت من النبيّ خلافا للسنة ، وفيه تجاهل للفاصل الزمني الطويل : عشرة
أشهر بين عقد الزواج والزفاف
الصفحه ٤٢٤ : إلى رسول الله.
وذكر قصيدة في أحد
وعشرين بيتا يقول فيها :
ألا أيّهذا السائلي : أين يمّمت
الصفحه ٤٣٧ : ، اللهم اخلفني فيها خيرا منها. إلّا أعطاه
الله عزوجل. فلمّا اصبت بأبي سلمة قلت : اللهم عندك أحتسب مصيبتي
الصفحه ٦٦١ : عشر رجلا ، فلما انصرفوا وكانوا في تبيان بين خيبر والمدينة سكروا ، فغدر
بهم المغيرة وقتلهم ونهب اموالهم
الصفحه ٦٠١ :
فأحرم بالعمرة
وأشعرها عند احرامه ، وأحرم المسلمون ملبّين بالعمرة مشعرين (١).
وكان رسول الله في