الصفحه ٣٢٩ : صلىاللهعليهوآله : بل أصبر. واختصره في المناقب ١ : ١٩٣.
وقال القمي في تفسير الآية : ذلك أنّ
المشركين يوم احد
الصفحه ٤٧٥ : الإناء خلفه. ففعل فكأنّما حلّ من عقال (٢).
وتفأل الرسول
بالنصر :
قال القمي : ولمّا
كان في اليوم
الصفحه ١٦٢ : ونظر الى آفاق السماء ينتظر أمر الله. وخرج في ذلك اليوم الى
مسجد بني سالم الذي جمّع فيه أول جمعة كانت
الصفحه ٥٥٩ :
استقام على
المحجّة من طريق مكّة فأسرع السير حتّى نزل منازل بني لحيان في غران واد بين أمج
وعسفان
الصفحه ٦٢٨ : بسنده عن علي عليهالسلام قالها يوم صفّين. ورواه الطوسي في أماليه : ١٨٧
ح ٣١٥ عن أبي مخنف عنه عليهالسلام
الصفحه ٦٦٧ : الشام تريد المدينة ، فرافقها وردّ الجيش (١).
والى الحارث
الغسّاني في الشام :
نقلنا عن الواقدي
: أنّ
الصفحه ٤٠٠ :
فبعث رسول الله
المنذر بن عمرو في بضعة وعشرين رجلا ـ وقيل : في أربعين ، وقيل : في سبعين رجلا ـ
من
الصفحه ٥٢٦ :
النجّار (٢).
وخرج رسول الله
إلى موضع السوق ـ اليوم ـ فخندق فيه خنادق. وأمر بهم أن يخرجوا. وتقدّم إلى
الصفحه ١٨١ :
التاليتان الى الاجابة على السؤال عن القتال في الشهر الحرام حيث وقع ذلك قبل بدر
في سرية النخلة في آخر يوم من
الصفحه ٣٣٧ : رسول الله باحد ، فجاء
عباد بصرّة فيها ثلاثة عشر مثقالا كان قد ألقاها في جيب قميصه وفوقها الدرع قد حزم
الصفحه ٣٧٢ : نزلت بعد الأنفال ، وآياتها مائتان ، قال ابن اسحاق
عنها : مما أنزل الله في يوم احد من القرآن ستون آية من
الصفحه ٢٣٤ : الكامل ٢ : ٩٩ وعنه في بحار الأنوار ٢٠ : ٩ وقال : وكان مقامه
اثنتي عشرة ليلة.
الصفحه ٣٢٣ : رأيت نفسي يومئذ
في أربعة عشر رجلا من قومي إلى جنب رسول الله وقد أصابنا النعاس (أَمَنَةً مِنْهُ) ، ما
الصفحه ٤٦١ : رأس سبعة وأربعين شهرا. وغاب خمس عشرة (يوما) وقدم (راجعا) يوم الأحد
لخمس بقين من المحرم (١).
ولكن ابن
الصفحه ١٢١ : : لا علم لنا بعددهم. قال : كم
ينحرون في كل يوم جزورا؟ قالوا : تسعة أو عشرة. فقال