الصفحه ١٤٦ : في التقسيم ، فإنّ السبعة عشر بعد الثلاثمائة لا تزيد على
الثلاثة عشر بعد الثلاثمائة الا بأربعة ، فلو
الصفحه ٣٨٢ : ، قال ابن إسحاق : وكان يوم احد يوم السبت للنصف من
شوّال. فلمّا كان الغد يوم الأحد لستّ عشرة ليلة مضت من
الصفحه ١١٤ :
السقيا ـ وهى
متصلة (اليوم) بالمدينة (١) ـ يوم الأحد
لاثنتي عشرة خلت من شهر رمضان.
ثم روى عن
الصفحه ٣٧٨ : سبعة عشر بيتا ، وجوابا من حسّان كذلك.
ثمّ قصيدة اخرى
لحسّان ميميّة في ٢٣ بيتا ، واخرى حائيّة في ٤٣
الصفحه ٣٠٢ : : إنّ الله لمّا أخبر المؤمنين بالذي فعل بشهدائهم يوم
بدر ومنازلهم في الجنة ، رغبوا في ذلك فقالوا : اللهم
الصفحه ٤١١ : عبادة ، واسيد بن حضير ، فصلى في مسجد قباء ١ : ٣٦٤ وكان صلىاللهعليهوآله
يأتي إلى قباء يوم السبت ويوم
الصفحه ٣٥٣ : ـ ٣ : ١٠٨.
قال ابن إسحاق : وكان يوم احد يوم السبت
للنصف من شوّال ، فلمّا كان الغد يوم الأحد لست عشرة ليلة
الصفحه ٦٣٦ : الروم (٣).
وقال في تعداد
ملوك الروم بعد القيصر فوقاس : الثاني والعشرون من ملوك الروم المتنصّرة : هرقل
الصفحه ١٥٩ : رسول الله صلىاللهعليهوآله استقبل بيت المقدس تسعة عشر شهرا ، ثم صرف الى الكعبة وهو
في العصر
الصفحه ٢٠٤ : لبابة بن عبد المنذر ، كما كان (٣) وسار إليهم حسب الآية فحاصرهم في حصنهم خمس عشرة ليلة أشدّ
الحصار
الصفحه ٣١٩ : : نعم.
فبرز يوم احد
فقاتل حتى قتل ، ومثّل به كلّ المثل (١).
وقال الواقدي :
قالوا : مرّ مالك بن
الصفحه ٤٥٩ : وأذهب عنهم رعب الشيطان ... فخرج في ألف وخمسمائة من
أصحابه ، فيهم عشرة خيول للرسول والمقداد والزبير
الصفحه ٢١٢ : » (١).
أما عن اليوم فقد
عيّنه المفيد في «مسارّ الشيعة» (٢) والطوسي في «المصباح» باليوم الأول منه (٣). وعليه
الصفحه ١١٦ : ط طهران.
وروى فيه عنه عليهالسلام
قال : سافر رسول الله صلىاللهعليهوآله
الى ذي خشب ، وهي مسيرة يوم من
الصفحه ٩٧ : بفاطمة عليهاالسلام في ذي الحجة على رأس اثنين وعشرين شهرا (٣).
وبالسند والنص (الا
: لليال بقين من) رواه