الصفحه ٤٤٠ :
وهشام بن سالم عنه
عليهالسلام عن «الكافي» و «أمالي الطوسي» كما في «بحار الأنوار» (١).
ورواه
الصفحه ٤٦٨ :
قال المفيد في «الارشاد»
: فنشطت قريش لما دعوهم إليه من حرب رسول الله. وجاءهم أبو سفيان فقال لهم
الصفحه ٥٠٢ : في النار!
ثمّ دعا فقال :
اللهم إن كنت أبقيت من حرب قريش شيئا فأبقني لحربهم ، فإنّه لا قوم أحبّ إليّ
الصفحه ٥٤٤ :
بأسيافكم ، فأتيناه بأسيافنا ، فقال ـ مشيرا إلى سيف بن أنيس ـ : هذا قتله ، هذا
أثر الطعام في السيف
الصفحه ٥٩٣ :
والسورة التالية
للاحزاب في النزول حسب الخبر المعتمد هي سورة الممتحنة (١) وهي قد نزلت في حاطب بن
الصفحه ٥٩٥ :
أراد ، ولكني اصنع ما لا يصنع اصحابي.
قالوا : وما عسيت
ان تصنع ما لم يصنع أصحابك؟
قال : أسير في
الصفحه ٦٥٢ :
وعبد الله بن
حذافة السهمي الى كسرى.
ثم نقل عن ابن
اسحاق ـ وليس في السيرة ـ أن رسول الله قد فرّق
الصفحه ٦٥٣ : ، فنبدأ به :
الى النجاشي في
الحبشة :
روى الطبري بسنده
عن ابن اسحاق ـ وليس في السيرة ـ قال : بعث رسول
الصفحه ٦٦٦ :
ولم يذكر في نص
جواب المقوقس في الهدايا ما عدا هاتين الجاريتين سوى البغلة ، وهي التي سمّاها
الشهبا
الصفحه ٦٦٩ :
والى قبائل غطفان
:
قال ابن اسحاق :
وقدم على رسول الله في هدنة الحديبية قبل خيبر رفاعة بن زيد
الصفحه ٥٩ : أصحابه بلسان ولا يد ولا بسلاح ولا بكراع ، في السرّ والعلانية ،
لا بليل ولا بنهار ، والله بذلك عليهم شهيد
الصفحه ٨٢ :
واختصر الخبر
القمي في تفسيره قال : نزلت في اليهود الذين قالوا لرسول الله : إنّ لنا في
الملائكة
الصفحه ١٧٣ :
الْحَرامِ حَتَّى يُقاتِلُوكُمْ فِيهِ فَإِنْ قاتَلُوكُمْ فَاقْتُلُوهُمْ كَذلِكَ
جَزاءُ الْكافِرِينَ* فَإِنِ
الصفحه ١٧٥ : روى العياشي في تفسيره عن الحسين بن سعيد ، عن فضالة
بن أيوب ، عن العلاء الحضرمي ، عن محمد بن مسلم قال
الصفحه ٢٠٣ : (المسلم)
فقتلوه! و (بذلك) حاربوا رسول الله ونبذوا العهد بينهم وبينه (١).
قال القمي في
تفسيره : فأتاهم