الصفحه ١٠٧ : الله حيث شئت.
فسار حتى بلغ نخلة
، فوجد عيرا لقريش ، فيها : عمرو بن الحضرمي ، والحكم بن كيسان المخزومي
الصفحه ٢٣٠ : : هذا أوّل يوم انتصفت فيه العرب من العجم ، وبي نصروا (١) وكأنّ المسعودي يرى أنّ تمجيد الرسول لهم لوفائهم
الصفحه ٣٠١ :
قلت : كسرت
رباعيته كما يقول هؤلاء؟ قال : لا والله ولكنّه شجّ في وجهه .. وقيل له : ألا تدعو
عليهم
الصفحه ٥١٣ : (٢) ، وليأتينّ عليك يوم تدافعني فيه بالراح ، وليأتينّ عليك
يوم أكسر فيه اللات والعزّى وإساف ونائلة وهبل ، حتّى
الصفحه ١١٠ : ليال ١ : ١٩ ثم يقول : وخرج
يوم الاحد لاثنتي عشرة خلت من رمضان ١ : ٢١ فكان بعث الرجلين في الثاني من
الصفحه ١٩٧ : غسلت رأسي عنه.
واستند مالك في
ذلك الى ما أسنده عن نافع القارئ قال : قال لي ابن عمر : أمسك عليّ المصحف
الصفحه ٥٧ : وعديّ بن زيد ، وجبل ابن عمرو بن سكينة ، وقردم بن
كعب وكردم بن زيد ، وأبو نافع ، ونافع بن أبي نافع
الصفحه ٤٩٨ : ، اسم لصوت تمزّق الثياب ، أي قطّعها ونزعها عنّي.
(٢) شرح الأخبار ١
: ٢٩٦ والإرشاد ١ : ٩٩ وابن إسحاق في
الصفحه ٣٠٠ : الله أهل البيت ، فقالت له أمي : ادع الله أن نرافقك في
الجنة فقال : اللهم اجعلهم رفقائي في الجنة ، فقالت
الصفحه ٤٧٩ :
وأبقي. ثمّ دعا بصحفة فثرد فيها وغرف ثمّ قال : يا جابر أدخل عليّ عشرة. فأدخلت
عشرة فأكلوا حتّى نهلوا وما
الصفحه ٤٣٩ : أخيه بعشرة أشهر وعشرين يوما (٢).
وروى القمي في
تفسيره مرسلا عن الصادق عليهالسلام قال : وكان بين
الصفحه ٤٨٢ : الطوسي في «التبيان» : يعني يوم الأحزاب وهو يوم
الخندق ، حيث اجتمعت العرب على قتال النبيّ ، قريش وغطفان
الصفحه ٤١٧ : أبا دجانة وسهل بن
حنيف في عشرة من أصحابه ، فأدركوهم قبل أن يدخلوا حصنهم ، فقتلوهم وأتوا برءوسهم ،
فأمر
الصفحه ٥٦٤ : الواقدي عنه
قال : أتانا الصريخ يوم السرح وأنا في بني عبد الأشهل ، فلبست درعي وأخذت سلاحي
واستويت على فرسي
الصفحه ٢٣٢ : رسول الله يوم الخميس لاثنتي عشرة ليلة خلت من ربيع ، فغاب أحد
عشر يوما (٣).
والواقدي أتم
واكمل من ابن