الصفحه ٧٩ : ذلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ الْقِيامَةِ يُرَدُّونَ إِلى أَشَدِّ
الصفحه ١١٧ : ؟! إلّا أني رأيت في هذا
اليوم راكبين أقبلا وأناخا راحلتيهما واستعذبا من الماء ورجعا ، فلا أدري من هما
الصفحه ٣٣٥ :
لفاطمة : أمسكي هذا السيف غير ذميم ، وذهب يأتي بماء من المهراس (اسم لنقر كبار
وصغار يجتمع فيها ماء المطر
الصفحه ٣٨٦ : ، والطبرسي
في إعلام الورى عن كتاب أبان ١ : ١٨٦.
(٧) مغازي الواقدي
١ : ٣٥٦.
(٨) وقد أرّخ يوم
الرجيع في سنة
الصفحه ٣٩٦ : .
قال : وكان زيد
محبوسا في الحديد عند آل صفوان بن اميّة ، وكان يصوم بالنهار ويتهجّد بالليل ، ولا
يأكل من
الصفحه ٤٩٧ : في هذا المقام.
ثمّ تلقّاه النبيّ
فمسح الغبار عن عينيه وقال له :
لو وزن اليوم عملك
بعمل جميع أمّة
الصفحه ٥٧٣ :
اليوم الثالث أسلم
الأصبغ بن عمرو الكلبي وأقام على إعطاء الجزية عن قومه (١). فكتب عبد الرحمن إلى
الصفحه ٥٧٤ : ، وقسّم سائر الغنائم ، وكانت خمسمائة بعير وألفي شاة (١).
غزوة ذات السلاسل (٢) :
روى الشيخ المفيد
عن
الصفحه ١٧٨ : فَوْقَهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ بِغَيْرِ حِسابٍ)(٢).
فعن مقاتل : نزلت
في عبد
الصفحه ٢٤٠ : .
فكتبوا بينهم
وبينه كتابا تحت العذق في دار ملة بنت الحارث.
فحذرت اليهود
وخافت وذلّت من يوم قتل ابن
الصفحه ٣٢٤ :
قريش إلى أين؟
قال القمي في
تفسيره : وقال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من رجل يأتينا بخبر
الصفحه ٥٢٢ :
كلّهم.
وقام كعب بن أسد فقال : أبا بشير ، قد
علمت ما صنعنا في أمرك وأمر قومك يوم الحدائق وبعاث وكلّ حرب
الصفحه ١٥٦ : الله أهل مكة يبعثون (الرجال بالأموال) في فداء أسراهم ، نقل في مجمع البيان
عن كتاب علي بن ابراهيم القمي
الصفحه ٢١٧ :
زوجها جعفر بن أبي
طالب عليهالسلام ، ولم تعد هي ولا زوجها الا يوم فتح خيبر وذلك في سنة ست
من
الصفحه ٢٥٤ : فنزل على أبي وداعة بن ضبيرة ، جعل ينظم شعرا في
رثاء قتلى بدر من قريش ، ومن يلقاه من الصبيان والجواري