الصفحه ٥٨٣ : ، فأهدر رسول الله دمه يوم فتح مكّة فقتل
فيها. وعكس ابن هشام فجعل هشام بن صبابة هو المقتول ولم يذكر اسم
الصفحه ٦٠٨ : مخرمة قال : خرج رسول الله حتى اذا سلك في ثنيّة المرار بركت
ناقته ، فقال الناس : خلأت الناقة (٣) فقال
الصفحه ٦٤٧ : في سبب نزول الآية : أن النبي صلىاللهعليهوآله كان قد صالح قريشا يوم الحديبية على أن يرد عليهم من جا
الصفحه ٣٦ : بالمدينة ، وقد بنى فيها النبيّ صلىاللهعليهوآله بيده ، وكان عبد الرحمن ينزل فيها ضيفان رسول الله
الصفحه ١٨٤ : استؤسر هو أيضا فقد أسلم وحسن اسلامه وأقام
عند رسول الله حتى قتل يوم بئر معونة شهيدا (٢).
وروى الواقدي
الصفحه ٢١٦ :
هذه امرأة جعفر بن
أبي طالب عليهالسلام وكانت مع زوجها جعفر بن أبي طالب بالحبشة في الهجرة
الثانية
الصفحه ٢٥٨ : البيوت (١).
قال القمي فقال
عبد الله بن ابي (الخزرجي) : يا رسول الله ، لا تخرج من المدينة حتى نقاتل في
الصفحه ٣١٨ : الجنّة ، وأخذ ابنه يعدو في أثره حتى قتلا جميعا (٢).
أمّا عبد الله بن
جحش فإنّه قبل يوم احد بيوم قال
الصفحه ٣٥١ : حتى كان اليوم الثالث
ثمّ ارتحل وخرج ـ ١ : ٣٣٣.
واختصر خبره ابن هشام في السيرة ٣ : ١١١
قال : ويقال
الصفحه ٣٦٦ : القول السيئ فقالوا : ما
محمّد إلّا طالب ملك ، اصيب في أصحابه واصيب في بدنه! وما اصيب هكذا نبيّ قطّ
الصفحه ٣٧٧ : أهلكوا في المنتزل (٣)
كم قتلنا من كريم سيّد
ماجد الجدّين مقدام بطل
الصفحه ٥٠١ : في اليوم الثالث.
(٢) الواقدي ٢ :
٤٧٢ ـ ٤٧٤. وفي مناقب آل أبي طالب ١ : ١٩٨ : فبعث المشركون بعشرة
الصفحه ٥٢٨ : عليهالسلام :
لقد كان ذا جدّ وجدّ بكفره
فقيد إلينا في المجامع يعتل
فقلّدته
الصفحه ٥٣٧ :
وروى الصدوق في «الأمالي»
بسنده عن الصادق عليهالسلام قال :
__________________
ـ السرير
الصفحه ٢٧ : ووضعت جرانها (١) فنزل عنها رسول الله ، واحتمل أبو أيوب رحله فوضعه في بيته
، ونزل النبيّ في بيت أبي أيّوب